Détail de l'auteur
Auteur غادامير، هانس غيورغ |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Ajouter le résultat dans votre panier Affiner la recherche Interroger des sources externes
بداية الفلسفة / غادامير، هانس غيورغ
Titre : بداية الفلسفة Type de document : texte imprimé Auteurs : غادامير، هانس غيورغ, Auteur ; صالح, علي حاكم, Auteur Editeur : دار الكتاب الجديدة المتحدة Année de publication : 2002 Importance : 204 ص. Format : 22 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9959-29-111-0 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الفلسفة- تاريخ Index. décimale : 100 Résumé : يرى غادامير أن المدخلَ الفلسفيَّ الوحيد لتأويل الفلسفة قبل سقراط إنما يبدأ بأفلاطون وأرسطو، "وأيُّ مدخلٍ آخرَ يمثّلُ نزعةً تاريخية من دون فلسفة" حسب تعبيره. فعبر هذين الفيلسوفين العملاقين وصلتنا أفكارُ فلاسفة ما قبل سقراط، وعبرهما أيضاً ارتسمتْ صورةٌ ما لتلك الحقبة، ولكن هذه الصورةَ كانت تقتضيها حاجاتُ التفلسفِ الأفلاطونيّ والأرسطيّ على التعاقب.
نوعُ قراءةِ تاريخ الفلسفة يميّز الفيلسوفَ عن مؤرخ الفلسفة. بطبيعة الحال، ليست ثمة مرتبة واحدة ينضوي فيها مؤرخو الفلسفة، ولكن المؤكّدَ أن الفيلسوفَ الذي يستحضرُ تاريخَ الفلسفة للكتابة عنه إنما يفعلُ ذلك، كما كان أفلاطون وأرسطو ومن جاء بعدهما من فلاسفة الغرب والشرق، لأغراضه الفلسفية الراهنة. إنها قرءاة حوارية. فالفلسفة والأدب الإغريقيان، واللغة الإغريقية نفسُها، مازالت فاعلةً في حوار كهذا، تُمِدُّ الفيلسوفَ الغربيَّ المعاصرَ بركائزَ للحوار، ومنطلقاتٍ للتفكير في آفاق ما كانت هي نفسها تَعِيها. كلّ ذلك يولّدُه الحوارُ الأصيلُ مع تراث أهمُّ سمةٍ فيه أنه منفتح للتأويل. وهي سمة لا تخصُّ الفكرَ الإغريقيَّ القديم، بل كلّ فكرٍ أصيلٍ على الإطلاق. وفي هذا الكتاب حوارُ آخر الفلاسفةِ الكبار بحقّ؛ حوار غادامير مع تراثهبداية الفلسفة [texte imprimé] / غادامير، هانس غيورغ, Auteur ; صالح, علي حاكم, Auteur . - دار الكتاب الجديدة المتحدة, 2002 . - 204 ص. ; 22 سم.
ISBN : 978-9959-29-111-0
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الفلسفة- تاريخ Index. décimale : 100 Résumé : يرى غادامير أن المدخلَ الفلسفيَّ الوحيد لتأويل الفلسفة قبل سقراط إنما يبدأ بأفلاطون وأرسطو، "وأيُّ مدخلٍ آخرَ يمثّلُ نزعةً تاريخية من دون فلسفة" حسب تعبيره. فعبر هذين الفيلسوفين العملاقين وصلتنا أفكارُ فلاسفة ما قبل سقراط، وعبرهما أيضاً ارتسمتْ صورةٌ ما لتلك الحقبة، ولكن هذه الصورةَ كانت تقتضيها حاجاتُ التفلسفِ الأفلاطونيّ والأرسطيّ على التعاقب.
نوعُ قراءةِ تاريخ الفلسفة يميّز الفيلسوفَ عن مؤرخ الفلسفة. بطبيعة الحال، ليست ثمة مرتبة واحدة ينضوي فيها مؤرخو الفلسفة، ولكن المؤكّدَ أن الفيلسوفَ الذي يستحضرُ تاريخَ الفلسفة للكتابة عنه إنما يفعلُ ذلك، كما كان أفلاطون وأرسطو ومن جاء بعدهما من فلاسفة الغرب والشرق، لأغراضه الفلسفية الراهنة. إنها قرءاة حوارية. فالفلسفة والأدب الإغريقيان، واللغة الإغريقية نفسُها، مازالت فاعلةً في حوار كهذا، تُمِدُّ الفيلسوفَ الغربيَّ المعاصرَ بركائزَ للحوار، ومنطلقاتٍ للتفكير في آفاق ما كانت هي نفسها تَعِيها. كلّ ذلك يولّدُه الحوارُ الأصيلُ مع تراث أهمُّ سمةٍ فيه أنه منفتح للتأويل. وهي سمة لا تخصُّ الفكرَ الإغريقيَّ القديم، بل كلّ فكرٍ أصيلٍ على الإطلاق. وفي هذا الكتاب حوارُ آخر الفلاسفةِ الكبار بحقّ؛ حوار غادامير مع تراثهRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R039672 100-100-33/ 01 كتاب مخزن الكتب 100 الفلسفة و علم النفس Disponible R039671 100-100-33/ 02 كتاب مخزن الكتب 100 الفلسفة و علم النفس Exclu du prêt