| Titre : |
الصوت والظاهرة : مدخل إلى مسألة العلامة في فينومينولوجيا هوسرل |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
دريدا, جاك, Auteur ; أنقزو, فتحي, Traducteur |
| Editeur : |
المركز الثقافي العربي، بيروت ؛ الدار البيضاء |
| Année de publication : |
2005 |
| Importance : |
171 ص. |
| Présentation : |
غ.م. |
| Format : |
22 سم. |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-68-100-9 |
| Langues : |
Arabe (ara) |
| Mots-clés : |
الفلسفة الألمانية
فلسفة الظواهر
هوسرل، إدموند، 1859-1938 |
| Index. décimale : |
120 |
| Résumé : |
إن مادة هذا الكتاب نجد أنها عبارة عن تمرين "فلسفي على مستوى رفيع: أولاً: هي تمرين على قراءة الأثر الهوسرلي من حيث يحتكم إلى بنية أصلية واحدة ووحيدة، هي التي ينطوي عليها كتاب البحوث المنطقية، ومن حيث يمكن انتظام آناته وهيئاته بحسب وضع مسألة اللغة والدلالة، فمن جهة هذه المسألة بالذات يتبين أن الأوائل الفلسفية والمبادئ التي وضعها هذا الكتاب الرئيس قد استمرت فاعلة في مختلف إصدار الفكر الفينومينولوجي ولا سيما في أقصاها: أي فلسفة الإشكالية المتأخرة التي تدخل تحت عنوان "الأزمة"، والتي تجد في النص المكثف والموجز لسنة 1936 "أصل الهندسة" تحققها ومحصلتها النموذجية والنهائية. ثانياً: هي تمرين مينومينولوجي من حيث ساير الفيلسوف في إعلانات المنهج والتمييزات التي التزم بها وسائر الإجراءات التي لا يستقيم دونها النظر الفلسفي في اللغة والدلالة وفي العلامة والمعنى، أظهرها ما كانت البحوث قد أعلنت عنه، تعطيل الافتراضات واستثنائها من التحليل، هي افتراضات مأتاها المينافيزيقيا المتداولة والعلوم القائمة ولا سيما ما يتعلق بالنفس والطبيعة. |
الصوت والظاهرة : مدخل إلى مسألة العلامة في فينومينولوجيا هوسرل [texte imprimé] / دريدا, جاك, Auteur ; أنقزو, فتحي, Traducteur . - المركز الثقافي العربي، بيروت ؛ الدار البيضاء, 2005 . - 171 ص. : غ.م. ; 22 سم. ISBN : 978-9953-68-100-9 Langues : Arabe ( ara)
| Mots-clés : |
الفلسفة الألمانية
فلسفة الظواهر
هوسرل، إدموند، 1859-1938 |
| Index. décimale : |
120 |
| Résumé : |
إن مادة هذا الكتاب نجد أنها عبارة عن تمرين "فلسفي على مستوى رفيع: أولاً: هي تمرين على قراءة الأثر الهوسرلي من حيث يحتكم إلى بنية أصلية واحدة ووحيدة، هي التي ينطوي عليها كتاب البحوث المنطقية، ومن حيث يمكن انتظام آناته وهيئاته بحسب وضع مسألة اللغة والدلالة، فمن جهة هذه المسألة بالذات يتبين أن الأوائل الفلسفية والمبادئ التي وضعها هذا الكتاب الرئيس قد استمرت فاعلة في مختلف إصدار الفكر الفينومينولوجي ولا سيما في أقصاها: أي فلسفة الإشكالية المتأخرة التي تدخل تحت عنوان "الأزمة"، والتي تجد في النص المكثف والموجز لسنة 1936 "أصل الهندسة" تحققها ومحصلتها النموذجية والنهائية. ثانياً: هي تمرين مينومينولوجي من حيث ساير الفيلسوف في إعلانات المنهج والتمييزات التي التزم بها وسائر الإجراءات التي لا يستقيم دونها النظر الفلسفي في اللغة والدلالة وفي العلامة والمعنى، أظهرها ما كانت البحوث قد أعلنت عنه، تعطيل الافتراضات واستثنائها من التحليل، هي افتراضات مأتاها المينافيزيقيا المتداولة والعلوم القائمة ولا سيما ما يتعلق بالنفس والطبيعة. |
|  |
Ajouter le résultat dans votre panier Affiner la recherche Interroger des sources externes
