Détail de l'auteur
Auteur ريكور, بول |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![Tris disponibles](./images/orderby_az.gif)
Titre : الذات عينها كآخر Type de document : texte imprimé Auteurs : ريكور, بول, Auteur ; زيناتي, جورج, Traducteur Editeur : بيروت : المنظمة العربية للعلوم الإدارية Année de publication : 2005 Importance : 719 ص. Présentation : غ.م. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-29-795-8 Note générale : فهارس ، معجم مصطلحات Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الأنا- جوانب نفسية
الفلسفة الفرنسية
التحليل النفسيIndex. décimale : النفس، الذات 126 Résumé : يمثل هذا الكتاب تتويجاً لكل فلسفة بول ريكور، أحد كبار فلاسفة النصف الثاني من القرن العشرين. وهو يطرح فيه السؤال المتعدد، الأخيرَ والأبقى في كل الفكر البشري: من أنا؟ من أكون؟ ما هي هويتي؟ وما هو الوجود؟
لقد حطمت العلومُ المعاصرة وهمَ الأنا الواعية لذاتها، والمتيقنة من إدراكها لشفافيتها المباشرة، غير أن الممارسة، أي طريق العمل، تفتح باب المقدرة أمام ذات متجذرة في الحياة اليومية، ذاتٍ متكلمةٍ، ممارسةٍ لأفعالٍ منطلقةٍ منها.
تكتشف هذه الذات بعداً مهماً هو القدرة على السرد: السرد الذي هو الصيغة اللغوية التي نتعامل فيها مع الزمان المعيش، إذ العلاقة الأصلية مع الزمان هي علاقة سردية. إن زمن الكلام أو زمن العمل هما زمنان سرديان. الزمن الإنساني يأتي الخطابَ من خلال القصة، وبفضل القدرة على وضع الأحداث في حبكة قصصية متماسكة ينتج الإنسان هويتَه السردية الفردية وكذلك هويته الجماعية.
تقوم فلسفة ريكور على تأويليةٍ لمعنى الوجود تأخذ بعين الاعتبار كلَّ ما أتى به فلاسفة الريبة وكلَّ الإشارات التي تأتي الفلسفةً من مختلف العلوم الإنسانية، وعلى رأسها التحليل النفسي والتاريخ والألسنية. وإذا كانت مسألة الأنا / الآخر مطروحة بقوّة فإن الرجوع إليها عند هذا الفيلسوف يُكسبها عمقاً نادراً ويُوسّع من أبعاد تناولها.الذات عينها كآخر [texte imprimé] / ريكور, بول, Auteur ; زيناتي, جورج, Traducteur . - بيروت : المنظمة العربية للعلوم الإدارية, 2005 . - 719 ص. : غ.م. ; 24 سم.
ISBN : 978-9953-29-795-8
فهارس ، معجم مصطلحات
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الأنا- جوانب نفسية
الفلسفة الفرنسية
التحليل النفسيIndex. décimale : النفس، الذات 126 Résumé : يمثل هذا الكتاب تتويجاً لكل فلسفة بول ريكور، أحد كبار فلاسفة النصف الثاني من القرن العشرين. وهو يطرح فيه السؤال المتعدد، الأخيرَ والأبقى في كل الفكر البشري: من أنا؟ من أكون؟ ما هي هويتي؟ وما هو الوجود؟
لقد حطمت العلومُ المعاصرة وهمَ الأنا الواعية لذاتها، والمتيقنة من إدراكها لشفافيتها المباشرة، غير أن الممارسة، أي طريق العمل، تفتح باب المقدرة أمام ذات متجذرة في الحياة اليومية، ذاتٍ متكلمةٍ، ممارسةٍ لأفعالٍ منطلقةٍ منها.
تكتشف هذه الذات بعداً مهماً هو القدرة على السرد: السرد الذي هو الصيغة اللغوية التي نتعامل فيها مع الزمان المعيش، إذ العلاقة الأصلية مع الزمان هي علاقة سردية. إن زمن الكلام أو زمن العمل هما زمنان سرديان. الزمن الإنساني يأتي الخطابَ من خلال القصة، وبفضل القدرة على وضع الأحداث في حبكة قصصية متماسكة ينتج الإنسان هويتَه السردية الفردية وكذلك هويته الجماعية.
تقوم فلسفة ريكور على تأويليةٍ لمعنى الوجود تأخذ بعين الاعتبار كلَّ ما أتى به فلاسفة الريبة وكلَّ الإشارات التي تأتي الفلسفةً من مختلف العلوم الإنسانية، وعلى رأسها التحليل النفسي والتاريخ والألسنية. وإذا كانت مسألة الأنا / الآخر مطروحة بقوّة فإن الرجوع إليها عند هذا الفيلسوف يُكسبها عمقاً نادراً ويُوسّع من أبعاد تناولها.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R035849 120-126-02/ 01 كتاب مخزن الكتب 126 النفس الذات Disponible R035848 120-126-02/ 02 كتاب مخزن الكتب 126 النفس الذات Disponible R039640 120-126-02/ 03 كتاب مخزن الكتب 126 النفس الذات Disponible R039639 120-126-02/ 04 كتاب مخزن الكتب 126 النفس الذات Exclu du prêt
Titre : فلسفة الإرادة : الإنسان الخطاء Type de document : texte imprimé Auteurs : ريكور, بول, Auteur ; نجيب الدين, عدنان, Traducteur Editeur : بيروت [لبنان] : المركز الثقافي العربي Année de publication : 2003 Importance : 254 ص. Présentation : غ.م. Format : 21 سم. Note générale : ملحق ، فهرس Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الإرادة- فلسفة
الإنسان- فلسفة
الفلسفة الفرنسيةIndex. décimale : 123 Résumé : كتاب "فلسفة الإرادة" الذي نقلب صفحاته، والذي يقع في أربعة فصول وخلاصة، يتناول مشكلة قديمة جداً في الفلسفة، إذ كانت مسألة الخير والشر من المسائل الأولى التي شغلت الفلاسفة والمفكرين وكذلك الحكام والحقوقيين على مرّ العصور.
بعد أعماله التي كرسها لكارل باسبر، والتي كانت الحرب العالمية الثانية قد شكلت أفقها، نشر ركيور مؤلفه الضخم بعنوان "فلسفة الإرادة" والذي اشتمل على أجزاء ثلاثة: الأول باسم "الإرادي واللاإرادي" وهو أطروحته عام 1950 ثم "التناهي والإثم" Finitude et Culpatite الذي اشتمل على جزأين: "الإنسان الخطّاء" L'Homme Failible و"رمزية الشر" La Symbolique du mal وكان الهدف من هذه الفلسفة التي عمدت إلى تحليل الألم والهوى، مقاربة مسألة الشر وشرها بفضل تأويل رموز أولية كالخطيئة والدنس والذنب. وأخرى ثانوية كالخرافات بمجموعاتها الأربعة.
إذن يأتي هذا الكتاب تتمة لدراسة الإرادي واللاإرادي. ويشير المؤلف إلى علاقة بين الكتابين، ويأمل أن يجعل الخطأ وتجربة الشر عند الإنسان خارج إطار التجريد الوصفي، وذلك بإبراز مسألة جديدة تطرح افتراضات جديدة للعمل ومنهجية في التعاطي معها. وتتركز منهجية المؤلف في الأخذ بفكرة الكلانية كمهمة وكفكرة موجهة بالمعنى الكانطي، كمطلب جمعي، وجعل هذا المطلب يعمل باتجاه معاكس للراديكالية أو للخلوصية التي حكمت بداية البحث. إن الحقيقة الإنسانية ككلانية سوف تبدو كديالكتيك غني وكامل. وبالارتكاز على مبادئ المنظور والمعنى المعدّة على المستوى المتعالي نحاول أن نفهم كل أشكال القطبية الأخرى والتوسطية الإنسانية. على أن فكرة الكلانية ليست قاعدة التفكير النظري وحسب، بل تسكن الإرادة الإنسانية، وهكذا تصبح أساس "اللاتناسب" الأقصى: ذلك الذي يصنع الفعل الإنساني ويفصل بين تناهي الطبع ولا تناهي السعادة.فلسفة الإرادة : الإنسان الخطاء [texte imprimé] / ريكور, بول, Auteur ; نجيب الدين, عدنان, Traducteur . - بيروت [لبنان] : المركز الثقافي العربي, 2003 . - 254 ص. : غ.م. ; 21 سم.
ملحق ، فهرس
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الإرادة- فلسفة
الإنسان- فلسفة
الفلسفة الفرنسيةIndex. décimale : 123 Résumé : كتاب "فلسفة الإرادة" الذي نقلب صفحاته، والذي يقع في أربعة فصول وخلاصة، يتناول مشكلة قديمة جداً في الفلسفة، إذ كانت مسألة الخير والشر من المسائل الأولى التي شغلت الفلاسفة والمفكرين وكذلك الحكام والحقوقيين على مرّ العصور.
بعد أعماله التي كرسها لكارل باسبر، والتي كانت الحرب العالمية الثانية قد شكلت أفقها، نشر ركيور مؤلفه الضخم بعنوان "فلسفة الإرادة" والذي اشتمل على أجزاء ثلاثة: الأول باسم "الإرادي واللاإرادي" وهو أطروحته عام 1950 ثم "التناهي والإثم" Finitude et Culpatite الذي اشتمل على جزأين: "الإنسان الخطّاء" L'Homme Failible و"رمزية الشر" La Symbolique du mal وكان الهدف من هذه الفلسفة التي عمدت إلى تحليل الألم والهوى، مقاربة مسألة الشر وشرها بفضل تأويل رموز أولية كالخطيئة والدنس والذنب. وأخرى ثانوية كالخرافات بمجموعاتها الأربعة.
إذن يأتي هذا الكتاب تتمة لدراسة الإرادي واللاإرادي. ويشير المؤلف إلى علاقة بين الكتابين، ويأمل أن يجعل الخطأ وتجربة الشر عند الإنسان خارج إطار التجريد الوصفي، وذلك بإبراز مسألة جديدة تطرح افتراضات جديدة للعمل ومنهجية في التعاطي معها. وتتركز منهجية المؤلف في الأخذ بفكرة الكلانية كمهمة وكفكرة موجهة بالمعنى الكانطي، كمطلب جمعي، وجعل هذا المطلب يعمل باتجاه معاكس للراديكالية أو للخلوصية التي حكمت بداية البحث. إن الحقيقة الإنسانية ككلانية سوف تبدو كديالكتيك غني وكامل. وبالارتكاز على مبادئ المنظور والمعنى المعدّة على المستوى المتعالي نحاول أن نفهم كل أشكال القطبية الأخرى والتوسطية الإنسانية. على أن فكرة الكلانية ليست قاعدة التفكير النظري وحسب، بل تسكن الإرادة الإنسانية، وهكذا تصبح أساس "اللاتناسب" الأقصى: ذلك الذي يصنع الفعل الإنساني ويفصل بين تناهي الطبع ولا تناهي السعادة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (7)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R031194 120-123-01/ 01 كتاب مخزن الكتب 123 الحتمية و اللاحتمية Disponible R031195 120-123-01/ 02 كتاب مخزن الكتب 123 الحتمية و اللاحتمية Disponible R031196 120-123-01/ 03 كتاب مخزن الكتب 123 الحتمية و اللاحتمية Disponible R031192 120-123-01/ 04 كتاب مخزن الكتب 123 الحتمية و اللاحتمية Disponible R031193 120-123-01/ 05 كتاب مخزن الكتب 123 الحتمية و اللاحتمية Disponible R043374 120-123-01/ 06 كتاب مخزن الكتب 123 الحتمية و اللاحتمية Disponible R043375 120-123-01/ 07 كتاب مخزن الكتب 123 الحتمية و اللاحتمية Exclu du prêt