Détail de l'auteur
Auteur سليم، ميمونة عوني |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Ajouter le résultat dans votre panier Affiner la recherche Interroger des sources externes
الدرس اللغوي في النصف الاول من القرن العشرين في المشرق العربي / سليم، ميمونة عوني
Titre : الدرس اللغوي في النصف الاول من القرن العشرين في المشرق العربي Type de document : texte imprimé Auteurs : سليم، ميمونة عوني, Auteur Editeur : دار غيداء للنشر والتوزيع Année de publication : 2014 Importance : 419 ص. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-96-055-1 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : اللغة العربية- تاريخ Index. décimale : 410.9 Résumé : في حقيقة الأمر إن علماء اللغة العرب بخاصة النحاة منهم في حاجة ماسة إلى دراسة ميدانية متأصلة انطلاقا من التراث العربي العريق، ولن يتأتى ذلك إلاّ بالرجوع إلى فهم الأصول لتستقيم الفروع، وان يقتصر الجهد العلمي على الثقافة الإسلامية جملة وتفصيلا .
فالدراسات اللغوية العربية لا تحتاج إلى إصلاح لأنها مرتبطة بتاريخنا وديننا، كل ما في الأمر أن يجتهد المحبون والغيورون عليها بأن يعودوا إلى الأصول ودراستها دراسة المتعمق و أن تدرس القضايا اللغوية "دراسة جديدة لا تمس الجوهر، إنما ينبغي أن تتجه الدراسـة إلى التراكيب الأسلوبية قصد تسهيلها وتبسيطها وتقريبها إلى الأذهان، والعمل على حذف الآراء الانفرادية، والشاذة وهي آراء في رأينا زادت النحو العربي تعقيدا لكثرتها وتباينها إحياء للتراث النحوي العربي القديم وإخراجه إلى حيز الوجود في ثوب جديد لائق بهذا العلم.هذه القضايا اللغوية جديرة بالدراسة والبحث، وهي في حاجة ماسة إلى من ينذرها نفسه وينقطع لها خدمة للعلم وبناء لصرحه.
إن الدراسات العربية والغربية كانت ولا زالت وستبقى متواصلة للوقوف على أسرار هذا العلم الذي حافظ على كتاب الله من ذيوع اللحن وخوفا عليه من عوادي الفتنة فالقرآن الكريم بقي دستور الإسلام نصا موثوقا بكل تفاصله بدءا من خروج حروفه إلى علامات إعرابه إلى ألفاظ كلماته إلى تركيب جمله إلى أماكن الوقف من خلال هذه الجمل وفي نهايتها، ثم هو نص معجز سواء من حيث المعنى السامي القصد، ومن حيث المبنى المحكم النسيج، هذا من جهة أما من جهة أخرى فلإزالة الغموض والتناقضات الحاصلة في الشكليات التي طغت على الجوهريات في الكثير من الدراسات، تيسيرا وتسهيلا منها لإبعاد عنه التقديرات والتأويلات والتفسيرات الفلسفية المعقدة، التي حالت دون تمكين القراء من ناصية اللغة.
ثم يأتي العصر الحديث ويأخذ النحاة المحدثون من العرب على عاتقهم النهوض بالدرس النحوي، وبعد مخاض امتد قرابة أربعة عقود تنبه هؤلاء إلى أن من السبل الكفيلة بتحقيق المقاصد المرجوة في هذا الميدان تأكيد وظيفة الكلمة في التراكيب اللغوية. وفي مطلع السبعينات يصدع تمام ببناء جديد للنحو جعل فيه المعنى غاية الدرس اللغوي، وتأثر سياق الحال وسماه (المقام) وجعل السياق اللغوي موازيا لهالدرس اللغوي في النصف الاول من القرن العشرين في المشرق العربي [texte imprimé] / سليم، ميمونة عوني, Auteur . - دار غيداء للنشر والتوزيع, 2014 . - 419 ص. ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-96-055-1
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : اللغة العربية- تاريخ Index. décimale : 410.9 Résumé : في حقيقة الأمر إن علماء اللغة العرب بخاصة النحاة منهم في حاجة ماسة إلى دراسة ميدانية متأصلة انطلاقا من التراث العربي العريق، ولن يتأتى ذلك إلاّ بالرجوع إلى فهم الأصول لتستقيم الفروع، وان يقتصر الجهد العلمي على الثقافة الإسلامية جملة وتفصيلا .
فالدراسات اللغوية العربية لا تحتاج إلى إصلاح لأنها مرتبطة بتاريخنا وديننا، كل ما في الأمر أن يجتهد المحبون والغيورون عليها بأن يعودوا إلى الأصول ودراستها دراسة المتعمق و أن تدرس القضايا اللغوية "دراسة جديدة لا تمس الجوهر، إنما ينبغي أن تتجه الدراسـة إلى التراكيب الأسلوبية قصد تسهيلها وتبسيطها وتقريبها إلى الأذهان، والعمل على حذف الآراء الانفرادية، والشاذة وهي آراء في رأينا زادت النحو العربي تعقيدا لكثرتها وتباينها إحياء للتراث النحوي العربي القديم وإخراجه إلى حيز الوجود في ثوب جديد لائق بهذا العلم.هذه القضايا اللغوية جديرة بالدراسة والبحث، وهي في حاجة ماسة إلى من ينذرها نفسه وينقطع لها خدمة للعلم وبناء لصرحه.
إن الدراسات العربية والغربية كانت ولا زالت وستبقى متواصلة للوقوف على أسرار هذا العلم الذي حافظ على كتاب الله من ذيوع اللحن وخوفا عليه من عوادي الفتنة فالقرآن الكريم بقي دستور الإسلام نصا موثوقا بكل تفاصله بدءا من خروج حروفه إلى علامات إعرابه إلى ألفاظ كلماته إلى تركيب جمله إلى أماكن الوقف من خلال هذه الجمل وفي نهايتها، ثم هو نص معجز سواء من حيث المعنى السامي القصد، ومن حيث المبنى المحكم النسيج، هذا من جهة أما من جهة أخرى فلإزالة الغموض والتناقضات الحاصلة في الشكليات التي طغت على الجوهريات في الكثير من الدراسات، تيسيرا وتسهيلا منها لإبعاد عنه التقديرات والتأويلات والتفسيرات الفلسفية المعقدة، التي حالت دون تمكين القراء من ناصية اللغة.
ثم يأتي العصر الحديث ويأخذ النحاة المحدثون من العرب على عاتقهم النهوض بالدرس النحوي، وبعد مخاض امتد قرابة أربعة عقود تنبه هؤلاء إلى أن من السبل الكفيلة بتحقيق المقاصد المرجوة في هذا الميدان تأكيد وظيفة الكلمة في التراكيب اللغوية. وفي مطلع السبعينات يصدع تمام ببناء جديد للنحو جعل فيه المعنى غاية الدرس اللغوي، وتأثر سياق الحال وسماه (المقام) وجعل السياق اللغوي موازيا لهRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R097155 410-410.9-01/ 01 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Disponible R097156 410-410.9-01/ 02 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Disponible R097157 410-410.9-01/ 03 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Disponible R097158 410-410.9-01/ 04 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Disponible R097159 410-410.9-01/ 05 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Exclu du prêt