Détail de l'auteur
Auteur خليل، إبراهيم |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Ajouter le résultat dans votre panier Affiner la recherche Interroger des sources externes
فن الكتابة والتعبير / خليل، إبراهيم
Titre : فن الكتابة والتعبير Type de document : texte imprimé Auteurs : خليل، إبراهيم, Auteur Editeur : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2008 Importance : 214 ص. Présentation : إيض. Format : 24 سم. Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الكتابة العربية
الإنشاء الأدبيIndex. décimale : 411 Résumé : فصولُ هذا الكتاب فهي ستةَ عشرَ فَصْلاً. في الأول منها عرضنا لمَسْالة التواصل اللغويّ، وما ينمازُ به التواصُلُ المكتوب عن الشفويّ من تنظيمٍ، ودقـّة، وتسلسل، وإعداد مُسْبق .
وأما الثاني، فقد قصرنا القول فيه على سَلامةِ الأداء، فأبْرَزُ ما يميّز الكتابَة عن الكلام الشفويّ خلوّها منَ الأخطاءِ التي قد يتسامَحُ إزاءَها المتكلمون . والأخطاءُ يمْكن أنْ تعزى إلى مشكلاتٍ إملائيّة،وأخرى نحْويّة، وثالثة (غرافيكية) لها علاقة برُسومِ الكتابة . ومن اللافت للنـّظر شيوعُ الأخطاء في استعمال العدَد، وكتابته بالحروفِ، ممّا دعا إلى تخصيص الفصْل الثالثِ لهذا الأمر.
وفي الفصْل الرابع تمّ الترْكيزُ في شأنٍ لا غِنىً عنْه لمنْ شاءَ السّيْر في طريق الإبداع الصّعْب، ليغدو صاحِبَ قلمٍ رَشيق، وأسْلوبٍ رَقيق، وبَيانٍ مُشْرِقٍ أنيق. وهو الأدواتُ التي يوظفها الكاتب في التعْبير عنْ نفسه تعبيراً جميلا أخـّاذاً. وأولى هذه الأدوات: الحروف، كحُروف العطف والجرّ، وغيرها من حروف المعاني . .
وعرضنا أيضاً للكلِماتِ، أو الألفاظِ، التي تحْسُن في سِياق، ولا تحْسُن في آخر. وكذلك للجملة باعتبارها الوحْدة اللغويّة التي تتلاحَمُ فيها الحُروفُ، والكلماتُ، لتعبّر عن المعنى.
وفي هذا المقام ذكرْنا، عن طريق الأمثلة الخاضعةِ للتـّحليل النّحْويّ، أصنافاً للجملة الفعلية والاسمية. والمكوّنات التي يتألف منها كلّ صِنْف . وما يعتريها من تحوّلاتٍ نتيجة التقديم والتأخير، أو الحذفِ والإضمار، أو التأكيد والعطف، وما يضاف إليها في بعض الحالات من النواسخ، أو تكرير العوامل، وغيْره.. والشيءُ نفسُه يعرضُ للجُمَل ذات التركيبِ الاسْميّ . ومثـّلنا لأنواع الجُمْلة : الناقصة، والتامّة، والسّرْديّة، والوَصْفيّة، والتقويميّة، وذلك كلـّه ممّا هو متداولٌ على ألسِنة المتكلـّمين، وفي كتاباتِ الأدباء، والمبْدعين . ووَجدنا في الحِوار الذي تمْتلىءُ به الرواياتُ، والأقاصيصُ، مادّةً جيّدة تصوّر التنوّع الوظيفي للجمْلة تصويراً دقيقاً.
وفي الفصل السادسِ وقفنا إزاءَ تنظيم النّصّ، بدْءاً بالتـّفقير، ومروراً بعلاماتِ الترقيم واحدةً تلوَ الأخرى . واهتمَمْنا بإيضاح الوظيفة المَنوطة بالعلامة، والمواقع التي يَحْسُنُ فيها اسْتخدامُها، وذلك كلـّه أو جلـّه من خللِ الأمْثلة، والتطبيقاتِ التي يُطْلَبُ منَ الدارسِ أنْ يقومَ بكتابَتها.
ومن علاماتِ الترقيم، وما يتـّصل بها، انتهى بنا المطافُ لفنونٍ منَ النثر، أوّلها فنُّ التلخيص، الذي عُني به الفصلُ الثامنُ، والتاسع. ولعلَّ سائلاً يَسْألُ : وهل يحتاجُ التلخيصُ لهذه السّعة في هذا الكتاب ؟ والجوابُ عنْ ذلك بسيطٌ، فقد رأينا أنْ نوضّح للدارسِ ما ينبغي أنْ يختلفَ به تلخيصُ المقالِ أو البحْث أو الكتابِ عن تلخيص قصّةٍ أوْ روايةٍ أوْ مسْرَحِيّةٍ، فلكلّ فنّ طريقةٌ خاصّة في القراءَة والفهْم والاستيعاب، وطريقةٌ خاصّةٌ في التلخيص . ومثلُ ذلك فنّ الخاطرة الذي اختصّ به الفَصْل العاشر. وفنّ الإجابةِ عنْ الامتحان الذي خُصّصَ الفصْلُ الحادي عشَر لأنواعٍ منْه : الامتحان النـّقاشيّ، والامتحان الاسْتذكاريّ، والامتحان الإنشائيّ .
وأخيراً، فنّ كتابةِ المقالاتِ، والأبحاث، وعَرْض الكتابِ، والرّسائل، والمُناظرة.
ولا ننكِرُ أنّ الفصولَ الأخيرة في كتابنا هذا مِنْ أهمّ ما احتواهُ مِنْ إيضاحاتٍ عنْ الكتابة بصفةٍ عامَّةٍ. غير أنّ التمْثيلَ ببَحْث ٍ، أو بمقالة مطوّلة على كلّ نوْعٍ منها، يزيدُ منْ حَجْمِ الكتابِ كثيراً، ويَضَعُ أمام القارىء صُعوباتٍ جديدةً جمّةً تحدّ منْ قدْرَته على اسْتيعابِ الفُصولِ، في وقتٍ مناسبٍ، أقربَ إلى الاعتدال منهُ إلى الطـّول .فن الكتابة والتعبير [texte imprimé] / خليل، إبراهيم, Auteur . - عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2008 . - 214 ص. : إيض. ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الكتابة العربية
الإنشاء الأدبيIndex. décimale : 411 Résumé : فصولُ هذا الكتاب فهي ستةَ عشرَ فَصْلاً. في الأول منها عرضنا لمَسْالة التواصل اللغويّ، وما ينمازُ به التواصُلُ المكتوب عن الشفويّ من تنظيمٍ، ودقـّة، وتسلسل، وإعداد مُسْبق .
وأما الثاني، فقد قصرنا القول فيه على سَلامةِ الأداء، فأبْرَزُ ما يميّز الكتابَة عن الكلام الشفويّ خلوّها منَ الأخطاءِ التي قد يتسامَحُ إزاءَها المتكلمون . والأخطاءُ يمْكن أنْ تعزى إلى مشكلاتٍ إملائيّة،وأخرى نحْويّة، وثالثة (غرافيكية) لها علاقة برُسومِ الكتابة . ومن اللافت للنـّظر شيوعُ الأخطاء في استعمال العدَد، وكتابته بالحروفِ، ممّا دعا إلى تخصيص الفصْل الثالثِ لهذا الأمر.
وفي الفصْل الرابع تمّ الترْكيزُ في شأنٍ لا غِنىً عنْه لمنْ شاءَ السّيْر في طريق الإبداع الصّعْب، ليغدو صاحِبَ قلمٍ رَشيق، وأسْلوبٍ رَقيق، وبَيانٍ مُشْرِقٍ أنيق. وهو الأدواتُ التي يوظفها الكاتب في التعْبير عنْ نفسه تعبيراً جميلا أخـّاذاً. وأولى هذه الأدوات: الحروف، كحُروف العطف والجرّ، وغيرها من حروف المعاني . .
وعرضنا أيضاً للكلِماتِ، أو الألفاظِ، التي تحْسُن في سِياق، ولا تحْسُن في آخر. وكذلك للجملة باعتبارها الوحْدة اللغويّة التي تتلاحَمُ فيها الحُروفُ، والكلماتُ، لتعبّر عن المعنى.
وفي هذا المقام ذكرْنا، عن طريق الأمثلة الخاضعةِ للتـّحليل النّحْويّ، أصنافاً للجملة الفعلية والاسمية. والمكوّنات التي يتألف منها كلّ صِنْف . وما يعتريها من تحوّلاتٍ نتيجة التقديم والتأخير، أو الحذفِ والإضمار، أو التأكيد والعطف، وما يضاف إليها في بعض الحالات من النواسخ، أو تكرير العوامل، وغيْره.. والشيءُ نفسُه يعرضُ للجُمَل ذات التركيبِ الاسْميّ . ومثـّلنا لأنواع الجُمْلة : الناقصة، والتامّة، والسّرْديّة، والوَصْفيّة، والتقويميّة، وذلك كلـّه ممّا هو متداولٌ على ألسِنة المتكلـّمين، وفي كتاباتِ الأدباء، والمبْدعين . ووَجدنا في الحِوار الذي تمْتلىءُ به الرواياتُ، والأقاصيصُ، مادّةً جيّدة تصوّر التنوّع الوظيفي للجمْلة تصويراً دقيقاً.
وفي الفصل السادسِ وقفنا إزاءَ تنظيم النّصّ، بدْءاً بالتـّفقير، ومروراً بعلاماتِ الترقيم واحدةً تلوَ الأخرى . واهتمَمْنا بإيضاح الوظيفة المَنوطة بالعلامة، والمواقع التي يَحْسُنُ فيها اسْتخدامُها، وذلك كلـّه أو جلـّه من خللِ الأمْثلة، والتطبيقاتِ التي يُطْلَبُ منَ الدارسِ أنْ يقومَ بكتابَتها.
ومن علاماتِ الترقيم، وما يتـّصل بها، انتهى بنا المطافُ لفنونٍ منَ النثر، أوّلها فنُّ التلخيص، الذي عُني به الفصلُ الثامنُ، والتاسع. ولعلَّ سائلاً يَسْألُ : وهل يحتاجُ التلخيصُ لهذه السّعة في هذا الكتاب ؟ والجوابُ عنْ ذلك بسيطٌ، فقد رأينا أنْ نوضّح للدارسِ ما ينبغي أنْ يختلفَ به تلخيصُ المقالِ أو البحْث أو الكتابِ عن تلخيص قصّةٍ أوْ روايةٍ أوْ مسْرَحِيّةٍ، فلكلّ فنّ طريقةٌ خاصّة في القراءَة والفهْم والاستيعاب، وطريقةٌ خاصّةٌ في التلخيص . ومثلُ ذلك فنّ الخاطرة الذي اختصّ به الفَصْل العاشر. وفنّ الإجابةِ عنْ الامتحان الذي خُصّصَ الفصْلُ الحادي عشَر لأنواعٍ منْه : الامتحان النـّقاشيّ، والامتحان الاسْتذكاريّ، والامتحان الإنشائيّ .
وأخيراً، فنّ كتابةِ المقالاتِ، والأبحاث، وعَرْض الكتابِ، والرّسائل، والمُناظرة.
ولا ننكِرُ أنّ الفصولَ الأخيرة في كتابنا هذا مِنْ أهمّ ما احتواهُ مِنْ إيضاحاتٍ عنْ الكتابة بصفةٍ عامَّةٍ. غير أنّ التمْثيلَ ببَحْث ٍ، أو بمقالة مطوّلة على كلّ نوْعٍ منها، يزيدُ منْ حَجْمِ الكتابِ كثيراً، ويَضَعُ أمام القارىء صُعوباتٍ جديدةً جمّةً تحدّ منْ قدْرَته على اسْتيعابِ الفُصولِ، في وقتٍ مناسبٍ، أقربَ إلى الاعتدال منهُ إلى الطـّول .Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R042281 410-411-28/ 01 كتاب مخزن الكتب 411 الكتابة و الأصوات Disponible R042280 410-411-28/ 02 كتاب مخزن الكتب 411 الكتابة و الأصوات Exclu du prêt مدخل إلى علم اللغة / خليل، إبراهيم
Titre : مدخل إلى علم اللغة Type de document : texte imprimé Auteurs : خليل، إبراهيم, Auteur Editeur : عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع Année de publication : 2010 Importance : 264 ص. Présentation : غ.م. Format : 24 سم. Langues : Arabe (ara) Mots-clés : اللغة، علم الدلالة، علم الاشتقاق Index. décimale : 410.1 Résumé : يستعرض الباحث د. إبراهيم خليل في كتابه الجديد آفاق علم اللغة الحديث، معرفا اللغة، ومقدما شرحا مستفيضا عن طبيعتها ، وما تختلف به عن نظم الاتصال الأخرى، معرجا على مناهج النظر في الاتصال والتواصل، وعلاقة اللغة بالفكر، وعلاقة اللغة بالتعبير، وتأثيرها فيه، وتأثره بها. كما تناول الباحث وأستاذ النقد الأدبي في الجامعة الأردنية علاقة اللغة بالمجتمع كظاهرة اجتماعية ، وما قاله اللغويون ، من قدماء ومحدثين، في هذه المسالة، وما يتركه المجتمع المجتمع بما يمور فيه من تيارات بعضها مؤتلف وبعضها مختلف من اثر في اللهجات المحلية، واللغات الخاصة، والسرية وما يتركه أيضا من اثر في المستويات اللغوية، لا سيما على المستوى الدلالي، سواء في المفردات والمعجم، او في الأساليب ، والتراكيب.
واستعرض الباحث خليل في الفصل الأول اللغة بين التعريف والتوصيف، وفي الفصل الثاني تناول اللغة والاتصال، وفي الفصل الثالث اللغة والتفكير، وفي الفصل الرابع اللغة والمجتمع ، فيما خصص الفصل الخامس إلى نظرية اللغة : مدارس واتجاهات.
اما الباب الثاني فقد تم تخصيصه لمناهج البحث في اللغة ، ومن أبرزها: المنهج التاريخي ، والمنهج المقارن، والمنهج التقابلي، والمنهج المعياري، والمنهج الإحصائي، والمنهج التطبيقي، ومنهج العرب القدامى في البحث اللغوي.
اما الباب الثالث فقد خصصه الباحث د. خليل لعدة فصول حول مستوى التحليل اللغوي، مبينا أن المستوى الصوتي ، والصرفي، والتركيبي، والدلالي ، ساهما في سرعة إتقاننا للكلام أكثر من سرعة إتقاننا للكتابة. كما توقف مليا أمام مدارس النحو: البنيوي، والتوزيعي، والتوليدي، والتحويلي، معتمدا التبسيط ليكون ما يقال في هذا المجال، مفهوما غير مبهم ويسيرا، وسهلا، غير عويص، وفقا لما ذكره المؤلف. كما أنهى الفصل الرابع بموضوع عن المستوى الدلالي، حيث عرض نظرية الدلالية، وموقف اللغويين العرب منها،مدخل إلى علم اللغة [texte imprimé] / خليل، إبراهيم, Auteur . - عمان : دار المسيرة للنشر والتوزيع, 2010 . - 264 ص. : غ.م. ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : اللغة، علم الدلالة، علم الاشتقاق Index. décimale : 410.1 Résumé : يستعرض الباحث د. إبراهيم خليل في كتابه الجديد آفاق علم اللغة الحديث، معرفا اللغة، ومقدما شرحا مستفيضا عن طبيعتها ، وما تختلف به عن نظم الاتصال الأخرى، معرجا على مناهج النظر في الاتصال والتواصل، وعلاقة اللغة بالفكر، وعلاقة اللغة بالتعبير، وتأثيرها فيه، وتأثره بها. كما تناول الباحث وأستاذ النقد الأدبي في الجامعة الأردنية علاقة اللغة بالمجتمع كظاهرة اجتماعية ، وما قاله اللغويون ، من قدماء ومحدثين، في هذه المسالة، وما يتركه المجتمع المجتمع بما يمور فيه من تيارات بعضها مؤتلف وبعضها مختلف من اثر في اللهجات المحلية، واللغات الخاصة، والسرية وما يتركه أيضا من اثر في المستويات اللغوية، لا سيما على المستوى الدلالي، سواء في المفردات والمعجم، او في الأساليب ، والتراكيب.
واستعرض الباحث خليل في الفصل الأول اللغة بين التعريف والتوصيف، وفي الفصل الثاني تناول اللغة والاتصال، وفي الفصل الثالث اللغة والتفكير، وفي الفصل الرابع اللغة والمجتمع ، فيما خصص الفصل الخامس إلى نظرية اللغة : مدارس واتجاهات.
اما الباب الثاني فقد تم تخصيصه لمناهج البحث في اللغة ، ومن أبرزها: المنهج التاريخي ، والمنهج المقارن، والمنهج التقابلي، والمنهج المعياري، والمنهج الإحصائي، والمنهج التطبيقي، ومنهج العرب القدامى في البحث اللغوي.
اما الباب الثالث فقد خصصه الباحث د. خليل لعدة فصول حول مستوى التحليل اللغوي، مبينا أن المستوى الصوتي ، والصرفي، والتركيبي، والدلالي ، ساهما في سرعة إتقاننا للكلام أكثر من سرعة إتقاننا للكتابة. كما توقف مليا أمام مدارس النحو: البنيوي، والتوزيعي، والتوليدي، والتحويلي، معتمدا التبسيط ليكون ما يقال في هذا المجال، مفهوما غير مبهم ويسيرا، وسهلا، غير عويص، وفقا لما ذكره المؤلف. كما أنهى الفصل الرابع بموضوع عن المستوى الدلالي، حيث عرض نظرية الدلالية، وموقف اللغويين العرب منها،Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R056735 410-410.1-17/ 01 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Disponible R056736 410-410.1-17/ 02 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Disponible R056737 410-410.1-17/ 03 كتاب مخزن الكتب 410 اللغة العربية Exclu du prêt