Détail de l'auteur
Auteur جبر، ميسرمحمود محمد |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Ajouter le résultat dans votre panier Affiner la recherche Interroger des sources externes
الأوامر والنواهي غير الصريحة في القرآن الكريم / جبر، ميسرمحمود محمد
Titre : الأوامر والنواهي غير الصريحة في القرآن الكريم : دراسة نظرية تأصيلية تطبيقية Type de document : texte imprimé Auteurs : جبر، ميسرمحمود محمد, Auteur ; العجلوني، ام مختار, Auteur Editeur : عمان [الاردن] : دار جليس الزمان Année de publication : 2015 Importance : 243 ص. Présentation : غ.م. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-81-253-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : القرآن الكريم- أحكام Index. décimale : 211.7 Résumé : تهدف هذه الدراسة إلى بيان المقصود بالأوامر والنواهي غير الصريحة في القران الكريم، وكيف نستطيع أن نميز بينها وبين الأوامر والنواهي الصريحة، وكيف أنها تدل على وجوب الفعل أو الترك له كما يدل عليه الأمر والنهي الصريحين، ومعرفة ذلك يتم من خلال الجملة الواردة في ذلك "السياق"، وبيّنا أن هذه الأوامر والنواهي أبلغ من الأمر الصريح، ولقد جاءت بصيغة الخبر لتقرير حكم شرعي نزل به الوحي. وسلكت في سبيل تحقيق ذلك المنهج الاستقرائي والمنهج التحليلي، وكانت أبرز نتائج هذا البحث أن صيغة الخبر بمعنى الأمر والنهي غير الصريح هي في الدلالة كالأمر والنهي الصريحين دل على ذلك، إجماع فقهاء الصحابة وأهل الفقه وأهل اللغة ولا فرق بينها وبين الأمر والنهي الصريحين إلا في شكل الصيغة. وأن الله سبحانه وتعالى تعبًّدنا بإقامة أوامره واجتناب نواهيه بنوعيها الصريح وغير الصريح سواءً، وأن مناط التكليف في الأمر والنهي وُجدا منذ بداية الخلق فمنذ خلق الله آدم وحواء أمرهما ونهاهما فقال سبحانه: (وقلنا يآدم اسكن أنت وزوجك الجنة ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين) [البقرة: 35]، ولشرف المأمور به قُدم الأمر على النهي. وبينا أن تارك المأمور به عاصٍ وكل عاصٍ يستحق العقاب، فتارك المأمور به يستحق العقاب ولا معنى للوجوب إلا ذلك؛ لأن تارك المندوب لا يعتبر عاصي ولا يستحق العقاب. واستطعت أيضاً من خلال البحث حصر صيغ الأوامر والنواهي غير الصريحة في القرآن الكريم ومن ثًم المعاني التي دلت عليها الأمر والنهي غير الصريح، ووضعتها في نقاط ليسهل على المطلع معرفتها بسهولة ويسر. واقتضت طبيعة الدراسة أن تتكون من أربعة فصول، في الفصل الأول كان التعريف بمفردات الدراسة من تعريف الأوامر والنواهي بنوعيها، وفي الفصل الثاني بيان صيغ الأوامر والنواهي الصريحة وغير الصريحة ومعاني استعمالاتها، وفي الفصل الثالث دلالة الأوامر والنواهي الصريحة وغير الصريحة وفائدتها وأدلة مشروعيتها، ثم تطبيقات الدراسة على الأوامر والنواهي غير الصريحة ثم في نهاية البحث النتائج والتوصيات. الأوامر والنواهي غير الصريحة في القرآن الكريم : دراسة نظرية تأصيلية تطبيقية [texte imprimé] / جبر، ميسرمحمود محمد, Auteur ; العجلوني، ام مختار, Auteur . - عمان [الاردن] : دار جليس الزمان, 2015 . - 243 ص. : غ.م. ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-81-253-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : القرآن الكريم- أحكام Index. décimale : 211.7 Résumé : تهدف هذه الدراسة إلى بيان المقصود بالأوامر والنواهي غير الصريحة في القران الكريم، وكيف نستطيع أن نميز بينها وبين الأوامر والنواهي الصريحة، وكيف أنها تدل على وجوب الفعل أو الترك له كما يدل عليه الأمر والنهي الصريحين، ومعرفة ذلك يتم من خلال الجملة الواردة في ذلك "السياق"، وبيّنا أن هذه الأوامر والنواهي أبلغ من الأمر الصريح، ولقد جاءت بصيغة الخبر لتقرير حكم شرعي نزل به الوحي. وسلكت في سبيل تحقيق ذلك المنهج الاستقرائي والمنهج التحليلي، وكانت أبرز نتائج هذا البحث أن صيغة الخبر بمعنى الأمر والنهي غير الصريح هي في الدلالة كالأمر والنهي الصريحين دل على ذلك، إجماع فقهاء الصحابة وأهل الفقه وأهل اللغة ولا فرق بينها وبين الأمر والنهي الصريحين إلا في شكل الصيغة. وأن الله سبحانه وتعالى تعبًّدنا بإقامة أوامره واجتناب نواهيه بنوعيها الصريح وغير الصريح سواءً، وأن مناط التكليف في الأمر والنهي وُجدا منذ بداية الخلق فمنذ خلق الله آدم وحواء أمرهما ونهاهما فقال سبحانه: (وقلنا يآدم اسكن أنت وزوجك الجنة ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين) [البقرة: 35]، ولشرف المأمور به قُدم الأمر على النهي. وبينا أن تارك المأمور به عاصٍ وكل عاصٍ يستحق العقاب، فتارك المأمور به يستحق العقاب ولا معنى للوجوب إلا ذلك؛ لأن تارك المندوب لا يعتبر عاصي ولا يستحق العقاب. واستطعت أيضاً من خلال البحث حصر صيغ الأوامر والنواهي غير الصريحة في القرآن الكريم ومن ثًم المعاني التي دلت عليها الأمر والنهي غير الصريح، ووضعتها في نقاط ليسهل على المطلع معرفتها بسهولة ويسر. واقتضت طبيعة الدراسة أن تتكون من أربعة فصول، في الفصل الأول كان التعريف بمفردات الدراسة من تعريف الأوامر والنواهي بنوعيها، وفي الفصل الثاني بيان صيغ الأوامر والنواهي الصريحة وغير الصريحة ومعاني استعمالاتها، وفي الفصل الثالث دلالة الأوامر والنواهي الصريحة وغير الصريحة وفائدتها وأدلة مشروعيتها، ثم تطبيقات الدراسة على الأوامر والنواهي غير الصريحة ثم في نهاية البحث النتائج والتوصيات. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R097999 210-211.7-11/ 01 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R098000 210-211.7-11/ 02 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R098001 210-211.7-11/ 03 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R098002 210-211.7-11/ 04 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R098003 210-211.7-11/ 05 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Exclu du prêt