Détail de l'auteur
Auteur مدياني، مصطفى |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الشهوات في القرآن الكريم وأثرها على الفرد والمجتمع / مدياني، مصطفى
Titre : الشهوات في القرآن الكريم وأثرها على الفرد والمجتمع : دراسة موضوعية Type de document : texte imprimé Auteurs : مدياني، مصطفى, Auteur ; بولخراص، كريمة, Auteur Editeur : تلمسان: جامعة أبي بكر بلقايد Année de publication : 2017/2016 Importance : 458 ص Présentation : إيض Format : 30 سم Accompagnement : قرص Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Résumé : إنَّ مفردة الشهوة من المواضع التي جاء القرآن بها ، إذْ أنها تربوا على ثلاثة عشرة لفظة، وهي تُطلق بصفة عامة على جميع أشكال الرغبات النفسانية والميل إلى التمتع واللذة المادية ، والشهوات هي أمر فطري في الإنسان لا يمكن التخلص منها بصفة نهائية.فالشهوةمنالمواضعالتيشاعسوءُفهمِهاوحصرُهافيخانةمعينة،فإذاماذُكرتْصرفَهاالبعضُإلىشهوةالميلإلىالجنسالآخر،ولرُبَّمافيشقهاالسلبيمنها، لكني بعد تتبُع الآيات الواردة في الشهوة المكية والمدنية لفظاًومعناً توصلت إلى النتائج الآتية:الشهواتفيالقرآنالكريمجاءتبالمفهومالشاملوالأعم،حيثتَشْمُلمشتهياتالدنيا،ومشتهياتالآخرةكتشهيالحورالعينفيالجنة،وأنواعالأطعمة،كماتَشْمُلجميعالأنواع،ولذافلاتُحصرفيشهوةالميلإلىالجنسالآخركما هوالشائععندالبعض،كمالاتُحصرفيالشهواتالمذمومةدونالمحمودةمنها. كما أن الشهوة لا توصف لا بالمحمودة ، ولا بالمذمومة، إنما تعاملالإنسانمعها،والدافعإليها،فإنأحسنالتعاملمعهاوكانالدافعمشروعاكانتمحمودةككْسبالمالمنأجلالتعفف،أمَّاإنأساءالتعاملمعالشهوات،وكانالدافعغيرمشروعكانتمذمومةككسبالمالمنأجلالصدعنسبيلالله.إنَّ القرآن الكريم أرشد الإنسان لتهذيب الشهوة والاستفادة من أسرارها وحِكمِها التي أودعها الله فيها ، واستخدم في ذلك أساليب متنوعة بُغية الترقيبالنفسالبشريةإلىالمكانةالمرموقةالتيبوأهااللهإياهاوالمُتمثلةفيذلكمالتكريموالتَّفضيللبنيآدم. الشهوات في القرآن الكريم وأثرها على الفرد والمجتمع : دراسة موضوعية [texte imprimé] / مدياني، مصطفى, Auteur ; بولخراص، كريمة, Auteur . - تلمسان: جامعة أبي بكر بلقايد, 2017/2016 . - 458 ص : إيض ; 30 سم + قرص.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Résumé : إنَّ مفردة الشهوة من المواضع التي جاء القرآن بها ، إذْ أنها تربوا على ثلاثة عشرة لفظة، وهي تُطلق بصفة عامة على جميع أشكال الرغبات النفسانية والميل إلى التمتع واللذة المادية ، والشهوات هي أمر فطري في الإنسان لا يمكن التخلص منها بصفة نهائية.فالشهوةمنالمواضعالتيشاعسوءُفهمِهاوحصرُهافيخانةمعينة،فإذاماذُكرتْصرفَهاالبعضُإلىشهوةالميلإلىالجنسالآخر،ولرُبَّمافيشقهاالسلبيمنها، لكني بعد تتبُع الآيات الواردة في الشهوة المكية والمدنية لفظاًومعناً توصلت إلى النتائج الآتية:الشهواتفيالقرآنالكريمجاءتبالمفهومالشاملوالأعم،حيثتَشْمُلمشتهياتالدنيا،ومشتهياتالآخرةكتشهيالحورالعينفيالجنة،وأنواعالأطعمة،كماتَشْمُلجميعالأنواع،ولذافلاتُحصرفيشهوةالميلإلىالجنسالآخركما هوالشائععندالبعض،كمالاتُحصرفيالشهواتالمذمومةدونالمحمودةمنها. كما أن الشهوة لا توصف لا بالمحمودة ، ولا بالمذمومة، إنما تعاملالإنسانمعها،والدافعإليها،فإنأحسنالتعاملمعهاوكانالدافعمشروعاكانتمحمودةككْسبالمالمنأجلالتعفف،أمَّاإنأساءالتعاملمعالشهوات،وكانالدافعغيرمشروعكانتمذمومةككسبالمالمنأجلالصدعنسبيلالله.إنَّ القرآن الكريم أرشد الإنسان لتهذيب الشهوة والاستفادة من أسرارها وحِكمِها التي أودعها الله فيها ، واستخدم في ذلك أساليب متنوعة بُغية الترقيبالنفسالبشريةإلىالمكانةالمرموقةالتيبوأهااللهإياهاوالمُتمثلةفيذلكمالتكريموالتَّفضيللبنيآدم. Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité T0781 ADOC210-14/01 الأطروحات قاعة التاريخ والجغرافيا والآثار والعلوم الإسلامية 210 الدين الإسلامي Exclu du prêt