Détail de l'auteur
Auteur حسن عجمي |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Ajouter le résultat dans votre panier Affiner la recherche Interroger des sources externes
المعنالوجيا و المعنافوبيا / حسن عجمي
Titre : المعنالوجيا و المعنافوبيا : من السوبر عولمة الى السوبر ماضوية Type de document : texte imprimé Auteurs : حسن عجمي, Auteur Editeur : بيروت : الدار العربية للعلوم Année de publication : 2016 Importance : 275 ص. Présentation : ايظ Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-614-01-1811-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : الفلسفة
فلسفة السوبرIndex. décimale : 145 المعنالوجيا و المعنافوبيا : من السوبر عولمة الى السوبر ماضوية [texte imprimé] / حسن عجمي, Auteur . - بيروت : الدار العربية للعلوم, 2016 . - 275 ص. : ايظ ; 24 سم.
ISBN : 978-614-01-1811-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : الفلسفة
فلسفة السوبرIndex. décimale : 145 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R0110868 140-145-02/ 01 كتاب مخزن الكتب 145 المذهب الحسي Disponible R0110869 140-145-02/ 02 كتاب مخزن الكتب 145 المذهب الحسي Disponible R0110870 140-145-02/ 03 كتاب مخزن الكتب 145 المذهب الحسي Disponible R0110871 140-145-02/ 04 كتاب مخزن الكتب 145 المذهب الحسي Disponible R0110872 140-145-02/ 05 كتاب مخزن الكتب 145 المذهب الحسي Exclu du prêt الميتاميزياء / حسن عجمي
Titre : الميتاميزياء : فلسفة ماوراء الميزة Type de document : texte imprimé Auteurs : حسن عجمي, Auteur Editeur : لبنان : الدار العربية للعلوم ناشرون Année de publication : 2016 Importance : 198 ص. Présentation : ايض. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-614-01-1812-6 Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 144.3 Résumé : أصدر الكاتب حسن عجمي كتابا ً جديدا ً بعنوان: الميتاميزياء.. فلسفة ما وراء الميزة، عن الدار العربية للعلوم ناشرون. يعرِّف المؤلف الميتاميزياء على أنها فلسفة ما وراء الميزة التي تقول بأن كل شيء فكرة ولغة وبذلك لا يوجد تمييز حقيقي بين الحقائق التي تبدو مختلفة. تؤكد الميتاميزياء على أنه لا يوجد ما يميّز بين الظواهر بل الظواهر كافة تتضمن بعضها البعض تحليليا ً. بذلك يستنتج الكاتب أن العلاقات التحليلية هي التي تحكم الكون بكل ظواهره. والعلاقة التحليلية هي التي تتشكّل من جراء معاني المفاهيم. فمن خلال معنى مفهوم هذا الشيء أو ذاك تترتب علاقاته مع الأشياء الأخرى وتبنَى وظائفه.
969-ajmiيميّز المؤلف بين فلسفة الميتاميزياء والتحليل التقليدي. بينما التحليل التقليدي يحلّل المفاهيم لكي يميِّز بين الأشياء، الميتاميزياء تحلّل المفاهيم لتوحِّد بين الظواهر. فمثلا ً بالنسبة إلى الميتاميزياء، الحياة حقل لغوي قد يضيق ليشمل الكائنات الحيوانية والنباتية وقد يتسع ليشمل الكون كله. يقول الكاتب إن كل الظواهر حقول لغوية ما يسمح لها أن تنفصل وتتحد في حقل واحد. مثل آخر هو اعتبار أن العقل لغة الحياة. ولذلك العقل يتضمن تحليليا ً اللغة والحياة والعكس صحيح ما يحتم ظهور العقل واللغة بمجرد أن تنشأ الحياة. من هنا العلاقة التحليلية المعتمدة على معاني المفاهيم تفسِّر لماذا الكائنات الحية تملك عقولا ً ولغات. وعلى هذا الأساس تكتسب الميتاميزياء قدرة تفسيرية ناجحة ما يدعم قبولها. للمؤلف كتب فلسفية عديدة منها السوبر حداثة والسوبر مستقبلية والسوبر تخلف.الميتاميزياء : فلسفة ماوراء الميزة [texte imprimé] / حسن عجمي, Auteur . - لبنان : الدار العربية للعلوم ناشرون, 2016 . - 198 ص. : ايض. ; 24 سم.
ISBN : 978-614-01-1812-6
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 144.3 Résumé : أصدر الكاتب حسن عجمي كتابا ً جديدا ً بعنوان: الميتاميزياء.. فلسفة ما وراء الميزة، عن الدار العربية للعلوم ناشرون. يعرِّف المؤلف الميتاميزياء على أنها فلسفة ما وراء الميزة التي تقول بأن كل شيء فكرة ولغة وبذلك لا يوجد تمييز حقيقي بين الحقائق التي تبدو مختلفة. تؤكد الميتاميزياء على أنه لا يوجد ما يميّز بين الظواهر بل الظواهر كافة تتضمن بعضها البعض تحليليا ً. بذلك يستنتج الكاتب أن العلاقات التحليلية هي التي تحكم الكون بكل ظواهره. والعلاقة التحليلية هي التي تتشكّل من جراء معاني المفاهيم. فمن خلال معنى مفهوم هذا الشيء أو ذاك تترتب علاقاته مع الأشياء الأخرى وتبنَى وظائفه.
969-ajmiيميّز المؤلف بين فلسفة الميتاميزياء والتحليل التقليدي. بينما التحليل التقليدي يحلّل المفاهيم لكي يميِّز بين الأشياء، الميتاميزياء تحلّل المفاهيم لتوحِّد بين الظواهر. فمثلا ً بالنسبة إلى الميتاميزياء، الحياة حقل لغوي قد يضيق ليشمل الكائنات الحيوانية والنباتية وقد يتسع ليشمل الكون كله. يقول الكاتب إن كل الظواهر حقول لغوية ما يسمح لها أن تنفصل وتتحد في حقل واحد. مثل آخر هو اعتبار أن العقل لغة الحياة. ولذلك العقل يتضمن تحليليا ً اللغة والحياة والعكس صحيح ما يحتم ظهور العقل واللغة بمجرد أن تنشأ الحياة. من هنا العلاقة التحليلية المعتمدة على معاني المفاهيم تفسِّر لماذا الكائنات الحية تملك عقولا ً ولغات. وعلى هذا الأساس تكتسب الميتاميزياء قدرة تفسيرية ناجحة ما يدعم قبولها. للمؤلف كتب فلسفية عديدة منها السوبر حداثة والسوبر مستقبلية والسوبر تخلف.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R0117204 140-144.3-01/ 01 كتاب مخزن الكتب 144 الفلسفة الإنسانية و النظم المتصلة بها Disponible