Titre : |
نقد العقل المحض |
Titre original : |
Kritik der reinen Vernunft |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
إمانويل كنت, Auteur ; غانم هنا, Traducteur |
Editeur : |
بيروت : مركز دراسات الوحدة العربية |
Année de publication : |
2013 |
Importance : |
486 ص. |
Présentation : |
غ.م. |
Format : |
24 سم. |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-434-023-2 |
Note générale : |
ثبت المصطلحات |
Langues : |
Arabe (ara) |
Mots-clés : |
العقلانية
الفلسفة الحديثة
الفلسفة الألمانية
النقدية (فلسفة) |
Index. décimale : |
121 |
Résumé : |
نظرية الابستيمولوجيا عن مصدر المدركات _من خلال البرهنة على مدى تكامل الحدوس الحسيّة والأفاهيم العقلية المحضة في عملية البناء المعرفي , متجاوزًا كل التفسيرات الدوغمائية السابقة عند العقلانيين أو الحسيين على حد سواء
وإذا كان ايمانويل كانت يبرهن على العلاقة التفاعلية بين الملكتين الحسية الامبيرية والافاهيم الفاهمية المحضة , فإنه يجيبنا عن الإشكال : كيف نصل إلى المعرفة؟ ليتجاوزه إلى تساؤل جوهري آخر يحتاج إلى الحسم في إشكالاته هو : ماذا يمكننا أن نعرف ؟ أو ماهي حدود معارفنا ؟ فإذا كانت معرفة ظاهرات الأشياء_فينومينا_ ممكنة , فإن العقل المحض في مقابل ذلك عاجز عن ادراك كنهها_نومينا
nauméne _أي الشيء في ذاته ,
وهذا التسليم بحدود معيّنة للعقل للخالص يعجز في النهاية عن تجاوزها , هو في ذات الوقت خطوة أساسية في اتجاه ميتافيزيقيا قادرة على أن تقوم كعلم! _على حد تعبير كانت_, من خلال تقويض المزاعم التي تدّعي بثقة أن في إمكانها إثبات قضايا ميتافيزيقية أنطولوجية هي في الواقع تتجاوز حدود العقل , ومن ثم غير ممكنة الإثبات أو النفي مادامت تركن إلى حجج عقلية محضة _خارج حقل التجربة
"يمكن عدّ نقد العقل المحض بمثابة المحكمة الحقيقية لكل نزاعاته , لأنه ليس معنيّا في النزاعات من حيث تدور على الموضوعات مباشرة بل أنه مهيأ لتعيين حقوق العقل بعامة ..وهكذا ترغمنا نزاعات العقل التي لا تنتهي على أن نبحث أخيرا عن السكينة والطمأنينة في نقدٍ للعقل نفسه" |
نقد العقل المحض = Kritik der reinen Vernunft [texte imprimé] / إمانويل كنت, Auteur ; غانم هنا, Traducteur . - بيروت : مركز دراسات الوحدة العربية, 2013 . - 486 ص. : غ.م. ; 24 سم. ISSN : 978-614-434-023-2 ثبت المصطلحات Langues : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
العقلانية
الفلسفة الحديثة
الفلسفة الألمانية
النقدية (فلسفة) |
Index. décimale : |
121 |
Résumé : |
نظرية الابستيمولوجيا عن مصدر المدركات _من خلال البرهنة على مدى تكامل الحدوس الحسيّة والأفاهيم العقلية المحضة في عملية البناء المعرفي , متجاوزًا كل التفسيرات الدوغمائية السابقة عند العقلانيين أو الحسيين على حد سواء
وإذا كان ايمانويل كانت يبرهن على العلاقة التفاعلية بين الملكتين الحسية الامبيرية والافاهيم الفاهمية المحضة , فإنه يجيبنا عن الإشكال : كيف نصل إلى المعرفة؟ ليتجاوزه إلى تساؤل جوهري آخر يحتاج إلى الحسم في إشكالاته هو : ماذا يمكننا أن نعرف ؟ أو ماهي حدود معارفنا ؟ فإذا كانت معرفة ظاهرات الأشياء_فينومينا_ ممكنة , فإن العقل المحض في مقابل ذلك عاجز عن ادراك كنهها_نومينا
nauméne _أي الشيء في ذاته ,
وهذا التسليم بحدود معيّنة للعقل للخالص يعجز في النهاية عن تجاوزها , هو في ذات الوقت خطوة أساسية في اتجاه ميتافيزيقيا قادرة على أن تقوم كعلم! _على حد تعبير كانت_, من خلال تقويض المزاعم التي تدّعي بثقة أن في إمكانها إثبات قضايا ميتافيزيقية أنطولوجية هي في الواقع تتجاوز حدود العقل , ومن ثم غير ممكنة الإثبات أو النفي مادامت تركن إلى حجج عقلية محضة _خارج حقل التجربة
"يمكن عدّ نقد العقل المحض بمثابة المحكمة الحقيقية لكل نزاعاته , لأنه ليس معنيّا في النزاعات من حيث تدور على الموضوعات مباشرة بل أنه مهيأ لتعيين حقوق العقل بعامة ..وهكذا ترغمنا نزاعات العقل التي لا تنتهي على أن نبحث أخيرا عن السكينة والطمأنينة في نقدٍ للعقل نفسه" |
| |