Titre : |
علم النفس الدينى |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
موسى, رشاد على عبدالعزيز, Auteur |
Editeur : |
الإسكندرية : دار المعرفة |
Année de publication : |
1996 |
Importance : |
481 ص. |
Format : |
24 سم. |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-5283-17-7 |
Note générale : |
مراجع |
Langues : |
Arabe (ara) |
Mots-clés : |
علم النفس و الدين |
Index. décimale : |
218.4 |
Résumé : |
إن دراسة الجوانب السيكولوجية للتجربة الدينية والالتزام الديني أي السلوك الملتزم بتعاليم الدين هو في الواقع من الدراسات المشروعة والمهمة لعلم النفس ، وذلك أن التدين والسلوك الديني هو خبرات وتجارب نفسية فردية وجماعية ، كما هو في الوقت نفسه ظاهرة اجتماعية ، ولقد أصبح الدين عموما يدرس كنظام وأسلوب للحياة ، وليس مجرد مجموعة معتقدات يؤمن بها الفرد ، حيث أن الدين هو فكر وإيمان وأخلاق وسلوك ، وهذا ربما ساعد على امكانية دراسة الجوانب الدينية المختلفة من خلال مناهج البحث العلمية ، فعلم النفس الديني لايدرس الدين ولكنه يهتم بالسلوك المتدين, كما أنه يمكن أن يوضح التأثير الذي يملكه الدين على الجوانب النفسية الأخرى للفرد المتدين او الملتزم والمتمسك بتعاليم الدين الذي يعتنقه , وهو أيضا يحاول الإجابة عن تساؤلات كثيرة من مثل : ما الخصائص النفسية للفرد المتدين ؟ وما هي أوجه الشبه والاختلاف بين الافراد المتدينين وغير المتدينين ؟ ، ما حقيقة الإختلاف بين التدين الحقيقي والتدين الشكلي ؟ كيف تؤثر الخبرات الدينية والمعتقدات والعبادات على سلوك الفرد ؟ ماهي طبيعة الخبرة والتجربة الدينية عند الأفراد ؟ ماهي الوسائل والأدوات والطرق المناسبة لدراسة وقياس الجوانب النفسية الدينية ؟ وتساؤلات كثيرة ، تتعلق بموضوعات هي في الواقع من الموضوعات التي يجب أن يتصدى لهاعلم النفس الديني بالبحث والدراسة . |
علم النفس الدينى [texte imprimé] / موسى, رشاد على عبدالعزيز, Auteur . - الإسكندرية : دار المعرفة, 1996 . - 481 ص. ; 24 سم. ISBN : 978-977-5283-17-7 مراجع Langues : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
علم النفس و الدين |
Index. décimale : |
218.4 |
Résumé : |
إن دراسة الجوانب السيكولوجية للتجربة الدينية والالتزام الديني أي السلوك الملتزم بتعاليم الدين هو في الواقع من الدراسات المشروعة والمهمة لعلم النفس ، وذلك أن التدين والسلوك الديني هو خبرات وتجارب نفسية فردية وجماعية ، كما هو في الوقت نفسه ظاهرة اجتماعية ، ولقد أصبح الدين عموما يدرس كنظام وأسلوب للحياة ، وليس مجرد مجموعة معتقدات يؤمن بها الفرد ، حيث أن الدين هو فكر وإيمان وأخلاق وسلوك ، وهذا ربما ساعد على امكانية دراسة الجوانب الدينية المختلفة من خلال مناهج البحث العلمية ، فعلم النفس الديني لايدرس الدين ولكنه يهتم بالسلوك المتدين, كما أنه يمكن أن يوضح التأثير الذي يملكه الدين على الجوانب النفسية الأخرى للفرد المتدين او الملتزم والمتمسك بتعاليم الدين الذي يعتنقه , وهو أيضا يحاول الإجابة عن تساؤلات كثيرة من مثل : ما الخصائص النفسية للفرد المتدين ؟ وما هي أوجه الشبه والاختلاف بين الافراد المتدينين وغير المتدينين ؟ ، ما حقيقة الإختلاف بين التدين الحقيقي والتدين الشكلي ؟ كيف تؤثر الخبرات الدينية والمعتقدات والعبادات على سلوك الفرد ؟ ماهي طبيعة الخبرة والتجربة الدينية عند الأفراد ؟ ماهي الوسائل والأدوات والطرق المناسبة لدراسة وقياس الجوانب النفسية الدينية ؟ وتساؤلات كثيرة ، تتعلق بموضوعات هي في الواقع من الموضوعات التي يجب أن يتصدى لهاعلم النفس الديني بالبحث والدراسة . |
| |