Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 181.947 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
التوحيدي / زرارقة، عطاء الله
Titre : التوحيدي : النزعة الإنسانية في الفكر العربي Type de document : texte imprimé Auteurs : زرارقة، عطاء الله, Auteur Editeur : ابن النديم للنشر والتوزيع Importance : 183ص. Présentation : ايض. Format : 24 سم. Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 181.947 Résumé : كان (الفصل الأول)، مخصصاً لبعض فلاسفة الإنسان في الثقافة العربية؛ فتناول جزءاً من الأدباء الفلاسفة وتفكيرهم في الإنسان، وآليات وخصائص ذلك التفكير؛ فبدا الإنسان عند ابن المقفع عقلاً وتجربة وأدباً، كما عكس التصورات الخاصة للإنسان عند أبي العلاء المعري؛ والفرق بين الإنسان التام والإنسان الناقص لدى يحيى ابن عدي؛ والإنسان الجزئي عند إخوان الصفا...
وكان (الفصل الثاني)؛ إجابة عن سؤال لماذا التوحيدي أنموذجاً؟ إذ يقترح المؤلف دراسة التوحيدي كإنسان ومفكر، من خلال سلوكيات رسمت الملامح العامة لإنسانيته، في خضم تقلب المفاهيم واندثار القيم والتناقض الظاهر في شخصيته، إذ حلل المؤلف لنَا ذلك الصراع الداخلي عند التوحيدي بين تحقيق الحرية وفرض الوجود والتعبير عن هموم الإنسان في عصرة...
وعالج (الفصل الثالث)، الإنسان: المفهوم والإشكال، وخضع هذا الفصل في عمومه إلى آلية التأويل، وإعادة قراءة التوحيدي في ضوء مفهوم الإنسان الحديث. ذلك أن عبارة التوحيدي "الإنسان قد أشكل عليه الإنسان". نقطة الإرتكاز في الإشكاليات التي تداولت على الإنسان سواء في سياقها التاريخي الحديث... أما (الفصل الرابع)، فيتضمن العقل. واعتباره نهاية الشرق والكمال، والإيمان بالعقل في واقعية وفي ارتباطه بسلوك الإنسان حيث رأى التوحيدي ان قيمة الإنسان هي في العقل والعلم فحسب، وليست في مركزه أو شكله الخارجي... ويتطرق (الفصل الخامس) والأخير، إلى الأخلاق والجمال، ليس على أساس العلاقة بينهما، وإنما من زاوية ان الفضلية قيمة إنسانية ينشدها الإنسان كما تتقاسمها الأحمر...التوحيدي : النزعة الإنسانية في الفكر العربي [texte imprimé] / زرارقة، عطاء الله, Auteur . - ابن النديم للنشر والتوزيع, [s.d.] . - 183ص. : ايض. ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 181.947 Résumé : كان (الفصل الأول)، مخصصاً لبعض فلاسفة الإنسان في الثقافة العربية؛ فتناول جزءاً من الأدباء الفلاسفة وتفكيرهم في الإنسان، وآليات وخصائص ذلك التفكير؛ فبدا الإنسان عند ابن المقفع عقلاً وتجربة وأدباً، كما عكس التصورات الخاصة للإنسان عند أبي العلاء المعري؛ والفرق بين الإنسان التام والإنسان الناقص لدى يحيى ابن عدي؛ والإنسان الجزئي عند إخوان الصفا...
وكان (الفصل الثاني)؛ إجابة عن سؤال لماذا التوحيدي أنموذجاً؟ إذ يقترح المؤلف دراسة التوحيدي كإنسان ومفكر، من خلال سلوكيات رسمت الملامح العامة لإنسانيته، في خضم تقلب المفاهيم واندثار القيم والتناقض الظاهر في شخصيته، إذ حلل المؤلف لنَا ذلك الصراع الداخلي عند التوحيدي بين تحقيق الحرية وفرض الوجود والتعبير عن هموم الإنسان في عصرة...
وعالج (الفصل الثالث)، الإنسان: المفهوم والإشكال، وخضع هذا الفصل في عمومه إلى آلية التأويل، وإعادة قراءة التوحيدي في ضوء مفهوم الإنسان الحديث. ذلك أن عبارة التوحيدي "الإنسان قد أشكل عليه الإنسان". نقطة الإرتكاز في الإشكاليات التي تداولت على الإنسان سواء في سياقها التاريخي الحديث... أما (الفصل الرابع)، فيتضمن العقل. واعتباره نهاية الشرق والكمال، والإيمان بالعقل في واقعية وفي ارتباطه بسلوك الإنسان حيث رأى التوحيدي ان قيمة الإنسان هي في العقل والعلم فحسب، وليست في مركزه أو شكله الخارجي... ويتطرق (الفصل الخامس) والأخير، إلى الأخلاق والجمال، ليس على أساس العلاقة بينهما، وإنما من زاوية ان الفضلية قيمة إنسانية ينشدها الإنسان كما تتقاسمها الأحمر...Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R066593 180-181.947-01/ 01 كتاب مخزن الكتب 181 الفلسفة الشرقية Disponible R066594 180-181.947-01/ 02 كتاب مخزن الكتب 181 الفلسفة الشرقية Disponible R066595 180-181.947-01/ 03 كتاب مخزن الكتب 181 الفلسفة الشرقية Disponible R066596 180-181.947-01/ 04 كتاب مخزن الكتب 181 الفلسفة الشرقية Disponible R066597 180-181.947-01/ 05 كتاب مخزن الكتب 181 الفلسفة الشرقية Disponible