Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 211.99 (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
المستشرقون و القرآن الكريم / حسين، محمد بهاء الدين
Titre : المستشرقون و القرآن الكريم Type de document : texte imprimé Auteurs : حسين، محمد بهاء الدين, Auteur Editeur : بيروت : دار النفائس للطباعة و النشر و التوزيع Année de publication : 2012 Importance : 325 ص. Présentation : ايض. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-80-147-2 Note générale : مراجع
مصادرLangues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : القرآن الكريم
الإستشراقIndex. décimale : 211.99 Résumé : لمستشرقون المغرضون ينكرون كون القرآن الكريم وحي الله تعالى، ويترتب على إنكارهم هذا إنكار نبوته e، ويتبع ذلك قولهم: ببشرية القرآن، وإنه من صنعه، إذاً فهم جادّون في البحث عن مصادر معلوماته، متبعين في هذا البحث منهجاً ظاهرياً، قائماً على التماس النظائر والأشباه، حتى إذا ما عثروا على أدنى شبه بين ما في القرآن وما في غيره، بادروا إلى إصدار حكمهم بأنه هو مصدره ومنبعه ومستقاه.
مهما بذل المستشرقون المغرضون محاولاتهم لجمع والتماس نقط التشابه بين الحقائق القرآنية، والحقائق اليهودية والمسيحية، فإنَّ جهدهم ضائع، لأن هذه المحاولات إنما هي تستهدف أولاً وأخيراً النيل من أن يكون القرآن إلهي المصدر، وإلا فلا ينكر أن تعاليم القرآن كانت في الكتب المنزلة السابقة، }وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِينَ{( )، }إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى. صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى{( )، كما أن شهادة علماء بني إسرائيل دليل كاف على صدقها، وأنها من أصل منبع الوحي }أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ{ ( ).
المستشرقون و القرآن الكريم [texte imprimé] / حسين، محمد بهاء الدين, Auteur . - بيروت : دار النفائس للطباعة و النشر و التوزيع, 2012 . - 325 ص. : ايض. ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-80-147-2
مراجع
مصادر
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : القرآن الكريم
الإستشراقIndex. décimale : 211.99 Résumé : لمستشرقون المغرضون ينكرون كون القرآن الكريم وحي الله تعالى، ويترتب على إنكارهم هذا إنكار نبوته e، ويتبع ذلك قولهم: ببشرية القرآن، وإنه من صنعه، إذاً فهم جادّون في البحث عن مصادر معلوماته، متبعين في هذا البحث منهجاً ظاهرياً، قائماً على التماس النظائر والأشباه، حتى إذا ما عثروا على أدنى شبه بين ما في القرآن وما في غيره، بادروا إلى إصدار حكمهم بأنه هو مصدره ومنبعه ومستقاه.
مهما بذل المستشرقون المغرضون محاولاتهم لجمع والتماس نقط التشابه بين الحقائق القرآنية، والحقائق اليهودية والمسيحية، فإنَّ جهدهم ضائع، لأن هذه المحاولات إنما هي تستهدف أولاً وأخيراً النيل من أن يكون القرآن إلهي المصدر، وإلا فلا ينكر أن تعاليم القرآن كانت في الكتب المنزلة السابقة، }وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِينَ{( )، }إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى. صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى{( )، كما أن شهادة علماء بني إسرائيل دليل كاف على صدقها، وأنها من أصل منبع الوحي }أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ{ ( ).
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R083269 210-211.99-02/ 01 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R083270 210-211.99-02/ 02 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R083271 210-211.99-02/ 03 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R083272 210-211.99-02/ 04 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Disponible R083273 210-211.99-02/ 05 كتاب مخزن الكتب 211 القرآن الكريم Exclu du prêt