Résultat de la recherche
1 recherche sur le mot-clé 'العلوم- فلسفة الإيديولوجيا'
![](./images/expand_all.gif)
![](./images/collapse_all.gif)
![Imprimer la page de recherche courante...](./images/print.gif)
![Tris disponibles](./images/orderby_az.gif)
Titre : العلم والإيديولوجيا بين الإطلاق والنسبية Type de document : texte imprimé Auteurs : علي, حسين, Auteur Editeur : دار التنوير للطباعة والنشر Année de publication : 2011 Importance : 143 ص. Présentation : غ.م. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-65890-99482-- Langues : Arabe (ara) Mots-clés : العلوم- فلسفة
الإيديولوجياIndex. décimale : 110 Résumé : راج الحديث عن حياد العلم وعدم إنحيازه وكأنه يستهدف حقائق مطلقة مجردة ثابتة، وكأن العلم لا وطن له، وذهب أصحاب هذا الرأي إلى حد القول بأن الحقيقة العلمية تفرض نفسها على العقل في أي مكان أو زمان، بقوة البرهان والمنطق وحدها، أي أن هذه الحقيقة بطبيعتها عالمية، ولا مجال للتفرقة القائمة على أسس قومية، وإن الوصول إلى الحقيقة العلمية هو غاية البحث العلمي، وإن الحقيقة العلمية قوامها "الموضوعية".
على الجانب الآخر يذهب بعض الباحثين إلى حد القول بــ"خرافة" الموضوعية، وبأن هذا الإنضباط المنهجي الصارم، وتلك الشخصية العلمية المتجردة هما مجرد "نماذج مثالية" لا توجد إلا في كتب مناهج البحث فقط، فالباحث مهما زعم بأنه محايد وموضوعي لا يمكن أن ينكر أنه كإنسان مفكر يملك عالماً خاصاً من المعاني والرموز، التي تجعله يرى العالم الخارجي بعيون غير محايدة؛ فالباحث لا يستطيع أن يزعم أنه يستقبل الواقع على شاشة بيضاء نقية من أية أفكار أو معتقدات مسبقة.
إنه أول كتاب بالعربية يعالج هذا الموضوع المتعلق بما إذا كانت قضايا العلم نسبية أم مطلقة، وما إذا كانت أحكامه وقوانينه موضوعية أم مصبوغة بتحيُّزات خاصة وأيديولوجيات معينة.العلم والإيديولوجيا بين الإطلاق والنسبية [texte imprimé] / علي, حسين, Auteur . - دار التنوير للطباعة والنشر, 2011 . - 143 ص. : غ.م. ; 24 سم.
ISBN : 978-65890-99482--
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : العلوم- فلسفة
الإيديولوجياIndex. décimale : 110 Résumé : راج الحديث عن حياد العلم وعدم إنحيازه وكأنه يستهدف حقائق مطلقة مجردة ثابتة، وكأن العلم لا وطن له، وذهب أصحاب هذا الرأي إلى حد القول بأن الحقيقة العلمية تفرض نفسها على العقل في أي مكان أو زمان، بقوة البرهان والمنطق وحدها، أي أن هذه الحقيقة بطبيعتها عالمية، ولا مجال للتفرقة القائمة على أسس قومية، وإن الوصول إلى الحقيقة العلمية هو غاية البحث العلمي، وإن الحقيقة العلمية قوامها "الموضوعية".
على الجانب الآخر يذهب بعض الباحثين إلى حد القول بــ"خرافة" الموضوعية، وبأن هذا الإنضباط المنهجي الصارم، وتلك الشخصية العلمية المتجردة هما مجرد "نماذج مثالية" لا توجد إلا في كتب مناهج البحث فقط، فالباحث مهما زعم بأنه محايد وموضوعي لا يمكن أن ينكر أنه كإنسان مفكر يملك عالماً خاصاً من المعاني والرموز، التي تجعله يرى العالم الخارجي بعيون غير محايدة؛ فالباحث لا يستطيع أن يزعم أنه يستقبل الواقع على شاشة بيضاء نقية من أية أفكار أو معتقدات مسبقة.
إنه أول كتاب بالعربية يعالج هذا الموضوع المتعلق بما إذا كانت قضايا العلم نسبية أم مطلقة، وما إذا كانت أحكامه وقوانينه موضوعية أم مصبوغة بتحيُّزات خاصة وأيديولوجيات معينة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R053799 110-110-08/ 01 كتاب مخزن الكتب 110 ما وراء الطبيعة الميتافيزيقا Disponible R053800 110-110-08/ 02 كتاب مخزن الكتب 110 ما وراء الطبيعة الميتافيزيقا Disponible R053801 110-110-08/ 03 كتاب مخزن الكتب 110 ما وراء الطبيعة الميتافيزيقا Exclu du prêt