Titre : |
الكتابة والسلطة : بحوث علمية محكمة |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
مجموعة باحثين, Auteur ; بريمي، عبد الله, Auteur ; كريمي، سعيد, Auteur |
Editeur : |
عمان : دار كنوز المعرفة العلمية للنشر و التوزيع |
Année de publication : |
2015 |
Importance : |
679 ص. |
Présentation : |
غ. م. |
Format : |
24 سم. |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-74-359-8 |
Langues : |
Arabe (ara) |
Mots-clés : |
التأويل- مؤتمرات
الثقافة- جوانب اجتماعية- مؤتمرات |
Index. décimale : |
306 |
Résumé : |
يقول المشرفون على الكتاب: "السلطة، في مفهومها المباشر، فعل مطلق مقترن بالإلزام، يؤسس علاقته بالأشياء على الاحتواء والنفي، الاحتواء في اللحظة التي تخضع فيها الأشياء لمنطق السلطة المتعالي، والنفي حالما تشرع في شق مسار مواز، تنشأ عنه قوة موازنة، ومنازعة للسلطة في احتياراتها وامتيازاتها".
فإذا كان من شأن السلطة أن تُخْضع، وتقهر، وترهن قوة الفرد بمنطق تقني مرسوم لا يقبل التجاوز، فإن من شأن الكتابة أن تحرر، وترسل طاقات الفرد، وتدفعه إلى الشك في نوايا السلطة، ونقد خطابها، وإفشال رهانات، والحديث في هذا السياق عن الكتابة بوصفها حاجة وجودية تتعين بالحرية، وتقوم بالبحث الممتد عن المحتمل، والمراجعات المستمرة لدلالات الظواهر، وغاياتها.
الكتابة بهذا المعنى ليست ممارسة تقنية ناجزة تنتصر للمرجع، وليست إجراء إسنادياً يتوخى انسجاماً مفتعلاً للخطاب. إنها بالأحرى قوة مقاومة لكل نزعة إكراهية، سواء أكانت مادية أم رمزية.
اشتمل المحور الأول: السلطة مقاربات في النص والخطاب، على ثلاثة أبحاث للباحثين محمد بن عياد "النص السلطوي ورهان التأويل"، ومختار لزعر "إشكالية الكتابة بين السلطة وشرعيّة التأويل"، وخالد القوسي "بين خطاب السلطة وسلطة الخطاب".
وتضمن المحور الثاني: تفكيك سلطة الخطاب والمؤسسة، أربعة أبحاث للباحثين عز العرب بناني "السلطة والتدوين والعقاب"، ومحمد المالكي "في آليات كيفية إنتاج السلطة"، ومحمد حمو الإسلام "الكتابة بين التسلية والتعرية للسلطة في الإسلام"، ومنية عبيدي "الحجاج في الخطاب السياسي".
وتناول المحور الثالث: تفكيك نسق السلطة وسلطة النسق، بخمسة أبحاث للباحثين الغالي بنهشوم "الكتابة الأدبية بالمغرب بين سلطتي الديني والسياسي"، وسعاد حماش "هرمينوطيقا الارتياب"، إدريس كثير "سلطة الكاريزما"، وأحمد الفرحان "الكتابة وسحر الدولة"، ومحمد الحجاوي "تفكيك سلطة الكتابة".
وحوى المحور الرابع: تفكيك نسق السلطة في النص الأدبي، تسعة أبحاث للباحثين ليندا عبيد "جدل الإبداع والسلطة"، وجهينة الخطيب "السلطة المركبة"، وإدريس الخضراوي "السرد وتمثيل الذاكرة السياسية"، ومحمود العلي "غاليليو بين جموح العلم وقهر السلطة"، وأبو عبدالسلام الإدريسي "السيف والقلم في لافتات أحمد مطر". واشتمل المحور الخامس: السلطة والأنظمة الوسائطية، على أربعة أبحاث للباحثين مصطفى بوقدور "سلطة الخطاب في الفضاء المعلوماتي"، ومصطفى الضبع "سلطة النص البصري"، وعمر عتيق "السلطة والمثقف"، ومفلاح بن عبدالله "صناعة الخطاب الدعائي".
وتضمن المحور السادس: اللغة والسلطة والإيديولوجيا، خمسة أبحاث للباحثين عبدالرزاق بن عمر "سلطة اللغة ولغة السلطان"، وريم الشريف "اللغة والسلطة"، ومحمد بو عزة "إدوارد سعيد مفككاً"، ورشيد ابن السيد "نزع سلطة النص المقدس في ضوء النقد التاريخي"، وعبدالكريم ابزاري "جدلية السلطة والخطاب".
وتناول المحور السابع موضوع: السلطة والتراث الأدبي، بخمسة أبحاث للباحثين محمد مريني "الأساطين في قصور السلاطين"، حمدي عبيد "تمثيل السلطة في سنن التأليف الأدبي"، السعيد أهراو "دراسة مقام الرهبة"، عيسى السليماني "الخطاب والسلطة"، عدنان المفرجي "الشعر والسلطة". |
الكتابة والسلطة : بحوث علمية محكمة [texte imprimé] / مجموعة باحثين, Auteur ; بريمي، عبد الله, Auteur ; كريمي، سعيد, Auteur . - عمان : دار كنوز المعرفة العلمية للنشر و التوزيع, 2015 . - 679 ص. : غ. م. ; 24 سم. ISBN : 978-9957-74-359-8 Langues : Arabe ( ara)
Mots-clés : |
التأويل- مؤتمرات
الثقافة- جوانب اجتماعية- مؤتمرات |
Index. décimale : |
306 |
Résumé : |
يقول المشرفون على الكتاب: "السلطة، في مفهومها المباشر، فعل مطلق مقترن بالإلزام، يؤسس علاقته بالأشياء على الاحتواء والنفي، الاحتواء في اللحظة التي تخضع فيها الأشياء لمنطق السلطة المتعالي، والنفي حالما تشرع في شق مسار مواز، تنشأ عنه قوة موازنة، ومنازعة للسلطة في احتياراتها وامتيازاتها".
فإذا كان من شأن السلطة أن تُخْضع، وتقهر، وترهن قوة الفرد بمنطق تقني مرسوم لا يقبل التجاوز، فإن من شأن الكتابة أن تحرر، وترسل طاقات الفرد، وتدفعه إلى الشك في نوايا السلطة، ونقد خطابها، وإفشال رهانات، والحديث في هذا السياق عن الكتابة بوصفها حاجة وجودية تتعين بالحرية، وتقوم بالبحث الممتد عن المحتمل، والمراجعات المستمرة لدلالات الظواهر، وغاياتها.
الكتابة بهذا المعنى ليست ممارسة تقنية ناجزة تنتصر للمرجع، وليست إجراء إسنادياً يتوخى انسجاماً مفتعلاً للخطاب. إنها بالأحرى قوة مقاومة لكل نزعة إكراهية، سواء أكانت مادية أم رمزية.
اشتمل المحور الأول: السلطة مقاربات في النص والخطاب، على ثلاثة أبحاث للباحثين محمد بن عياد "النص السلطوي ورهان التأويل"، ومختار لزعر "إشكالية الكتابة بين السلطة وشرعيّة التأويل"، وخالد القوسي "بين خطاب السلطة وسلطة الخطاب".
وتضمن المحور الثاني: تفكيك سلطة الخطاب والمؤسسة، أربعة أبحاث للباحثين عز العرب بناني "السلطة والتدوين والعقاب"، ومحمد المالكي "في آليات كيفية إنتاج السلطة"، ومحمد حمو الإسلام "الكتابة بين التسلية والتعرية للسلطة في الإسلام"، ومنية عبيدي "الحجاج في الخطاب السياسي".
وتناول المحور الثالث: تفكيك نسق السلطة وسلطة النسق، بخمسة أبحاث للباحثين الغالي بنهشوم "الكتابة الأدبية بالمغرب بين سلطتي الديني والسياسي"، وسعاد حماش "هرمينوطيقا الارتياب"، إدريس كثير "سلطة الكاريزما"، وأحمد الفرحان "الكتابة وسحر الدولة"، ومحمد الحجاوي "تفكيك سلطة الكتابة".
وحوى المحور الرابع: تفكيك نسق السلطة في النص الأدبي، تسعة أبحاث للباحثين ليندا عبيد "جدل الإبداع والسلطة"، وجهينة الخطيب "السلطة المركبة"، وإدريس الخضراوي "السرد وتمثيل الذاكرة السياسية"، ومحمود العلي "غاليليو بين جموح العلم وقهر السلطة"، وأبو عبدالسلام الإدريسي "السيف والقلم في لافتات أحمد مطر". واشتمل المحور الخامس: السلطة والأنظمة الوسائطية، على أربعة أبحاث للباحثين مصطفى بوقدور "سلطة الخطاب في الفضاء المعلوماتي"، ومصطفى الضبع "سلطة النص البصري"، وعمر عتيق "السلطة والمثقف"، ومفلاح بن عبدالله "صناعة الخطاب الدعائي".
وتضمن المحور السادس: اللغة والسلطة والإيديولوجيا، خمسة أبحاث للباحثين عبدالرزاق بن عمر "سلطة اللغة ولغة السلطان"، وريم الشريف "اللغة والسلطة"، ومحمد بو عزة "إدوارد سعيد مفككاً"، ورشيد ابن السيد "نزع سلطة النص المقدس في ضوء النقد التاريخي"، وعبدالكريم ابزاري "جدلية السلطة والخطاب".
وتناول المحور السابع موضوع: السلطة والتراث الأدبي، بخمسة أبحاث للباحثين محمد مريني "الأساطين في قصور السلاطين"، حمدي عبيد "تمثيل السلطة في سنن التأليف الأدبي"، السعيد أهراو "دراسة مقام الرهبة"، عيسى السليماني "الخطاب والسلطة"، عدنان المفرجي "الشعر والسلطة". |
| |