Titre : |
مساهمة البحث العلمي في تطوير مناهج العمليّة التعليمية التّعلميّة : الجيل الثاني أنمودجا |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
كبوية ،أحمد, Auteur ; بوعلي، عبد الناصر, Auteur |
Editeur : |
جامعة أبو بكر بلقايد - تلمسان |
Année de publication : |
2022 |
Résumé : |
إنّ ما يميّز العالم الذي نعيش فيه، تغيّّات وتحولات متسارعة في مختلف الجوانب والمجالات، فالأمم جميعهاتتسابق وتتسارع إلى الأخذ بالمستجدات والتجديدات التي لها شأن في تيسيّ سبل الحياة وتغييّ الأنماطالتقليدية. وللنظم التربوية دور هام وبارز في هذه التطورات باعتبارها وسيلة لبناء البشر وإعدادهم، ومايتماشى ومعطيات الحاضر والمستقبل، كما تعتبر التربية الأداة التي تبني الفرد القادر على التعامل مع معطيات وخصوصيات العصر، ونتاج ذلك أنّ مسألة التطوير التربوي والإصلاح المدرسي احتلت المركزالأوّل والصدارة في فكر التربوين وضمن أولواتهمم، ولقد انصبّ اهتمامهم على إحدا التطوير وإصلاح الواقع التعليمي في كافة جوانبه، ومن أهمها المناهج وطرق التدريس، حيث يعتبر علم المناهج من العلوم
سريعة التّطور، وقد برز كعلم مستقلّ بذاته منذ عقود ليست بالبعيدة، كما انصبّ اهتمام الخبراء والباحثن فيه على قضيّة جوهرية تتمثّل في ربط العلاقة بن الفكر التربوي و نواتج ممارساته و تطبيقاتهوعلى المناهج التعليميّة. |
مساهمة البحث العلمي في تطوير مناهج العمليّة التعليمية التّعلميّة : الجيل الثاني أنمودجا [texte imprimé] / كبوية ،أحمد, Auteur ; بوعلي، عبد الناصر, Auteur . - جامعة أبو بكر بلقايد - تلمسان, 2022.
Résumé : |
إنّ ما يميّز العالم الذي نعيش فيه، تغيّّات وتحولات متسارعة في مختلف الجوانب والمجالات، فالأمم جميعهاتتسابق وتتسارع إلى الأخذ بالمستجدات والتجديدات التي لها شأن في تيسيّ سبل الحياة وتغييّ الأنماطالتقليدية. وللنظم التربوية دور هام وبارز في هذه التطورات باعتبارها وسيلة لبناء البشر وإعدادهم، ومايتماشى ومعطيات الحاضر والمستقبل، كما تعتبر التربية الأداة التي تبني الفرد القادر على التعامل مع معطيات وخصوصيات العصر، ونتاج ذلك أنّ مسألة التطوير التربوي والإصلاح المدرسي احتلت المركزالأوّل والصدارة في فكر التربوين وضمن أولواتهمم، ولقد انصبّ اهتمامهم على إحدا التطوير وإصلاح الواقع التعليمي في كافة جوانبه، ومن أهمها المناهج وطرق التدريس، حيث يعتبر علم المناهج من العلوم
سريعة التّطور، وقد برز كعلم مستقلّ بذاته منذ عقود ليست بالبعيدة، كما انصبّ اهتمام الخبراء والباحثن فيه على قضيّة جوهرية تتمثّل في ربط العلاقة بن الفكر التربوي و نواتج ممارساته و تطبيقاتهوعلى المناهج التعليميّة. |
|