Détail de l'auteur
Auteur جون لارج |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Ajouter le résultat dans votre panier Affiner la recherche Interroger des sources externes
سلسلة محاضرات الإمارات 117 / جون لارج
Titre : سلسلة محاضرات الإمارات 117 : ما مدى قدرة إيران على تطوير المواد الخاصة بالأسلحة النووية وتقنياتها؟ Type de document : texte imprimé Auteurs : جون لارج, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : أبوظبي : مركز الامارات للدراسات و البحوث الاستراتيجية Année de publication : 2008 Importance : 92ص Présentation : كتاب Format : 21سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9948-00-962-7 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : السلاح النووي ، ايران ، البرنامج النووي Index. décimale : 955 Résumé : قد يتخذ الرأس النووي الحربي شكل جهاز انشطار ذري (القنبلة النووية أو الذرية)، أو شكل جهاز انشطار هيدروجيني (النواة الحرارية أو القنبلة الهيدروجينية). ويحقق انشطار الرأس الحربي الانفجار النووي، إما من خلال عملية الانفجار المشترك الداخلي والخارجي (نمط المدفع)، أو من خلال نمط الانفجار الداخلي، وفي كلا العمليتين يحدث الانفجار عن طريق الضغط المنتظم على مادة الانشطار الأساسية، والتي تتكون غالباً إما من يورانيوم عالي التخصيب، أو من مادة البلوتونيوم.
وفي أعقاب اندلاع الثورة الإسلامية عام 1979 سلكت إيران طريقاً مليئاً بالشكوك لاستعادة برنامجها الخاص بتطوير الأسلحة النووية، وبحلول منتصف الثمانينيات بدأ يتشكل ويبرز نمط جديد ومتميز من التعامل مع هذا الملف؛ حيث قامت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية باتخاذ عدد من الخطوات والإجراءات مثل بدء عملية تحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود في منشأة أصفهان؛ وتخصيب اليورانيوم في منشأة ناتانز؛ وإقامة المفاعلات النووية للأبحاث العملية في طهران. ومؤخراً تم البدء في إنشاء محطة تعمل بالمياه الثقيلة في مفاعل آراك بهدف الإعداد لإنتاج اليورانيوم الطبيعي.
وتشير الأدلة الواردة في تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول عمليات تخصيب اليورانيوم بمستويات عالية، إلى أن إيران تحرز تقدماً حثيثاً في سعيها نحو امتلاك ترسانة نووية من نمط المدافع، واليورانيوم عالي التخصيب. وخلال السنوات الخمس الأخيرة تنوع برنامج إيران النووي ليضم قدرات لإنتاج مفاعل يعمل بالمياه الثقيلة وتبلغ سعته نحو 40 ميجاوات للأبحاث والتطوير في منطقة آراك، ويتوقع أن يتم تدشينه ما بين عامي 2010 و2012، وسيمكن هذا المفاعل إيران، كما هو الحال مع كوريا الشمالية، من الانطلاق نحو الحصول على ترسانة أسلحة نووية من البلوتونيوم.
وتشير كافة الأدلة المتاحة إلى أن إيران لديها الآن الثقة الكافية في قدرتها على تصميم الرؤوس الحربية من النوعين المشار إليهما، سواءً بنمط المدفع، أو بنمط الانفجار الداخلي، ويمكنها الآن الانطلاق نحو الحصول على المواد الانشطارية اللازمة لبناء الرؤوس الحربية.
ولاشك في أن الإقدام على توجيه أية ضربة عسكرية أو وقوع حادث مؤثر في مفاعل بوشهر، يمكن أن يؤدي إلى انتشار سحابة إشعاعية في المنطقة، الأمرالذي قد يحتاج إلى اتخاذ إجراءات سريعة وعاجلة لحماية السكان (لاسيما عمليات الإخلاء والحماية)، ومن ذلك: فرض قيود على توزيع الطعام وإغلاق محطات تحلية المياه، واتخاذ الإجراءات اللازمة للتطهير الإشعاعي المؤقت في الطرق والمناطق المبنية في دولة الإمارات العربية المتحدة أو في جزء منها على الأقل.سلسلة محاضرات الإمارات 117 : ما مدى قدرة إيران على تطوير المواد الخاصة بالأسلحة النووية وتقنياتها؟ [texte imprimé] / جون لارج, Auteur . - ط1 . - أبوظبي : مركز الامارات للدراسات و البحوث الاستراتيجية, 2008 . - 92ص : كتاب ; 21سم.
ISBN : 978-9948-00-962-7
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : السلاح النووي ، ايران ، البرنامج النووي Index. décimale : 955 Résumé : قد يتخذ الرأس النووي الحربي شكل جهاز انشطار ذري (القنبلة النووية أو الذرية)، أو شكل جهاز انشطار هيدروجيني (النواة الحرارية أو القنبلة الهيدروجينية). ويحقق انشطار الرأس الحربي الانفجار النووي، إما من خلال عملية الانفجار المشترك الداخلي والخارجي (نمط المدفع)، أو من خلال نمط الانفجار الداخلي، وفي كلا العمليتين يحدث الانفجار عن طريق الضغط المنتظم على مادة الانشطار الأساسية، والتي تتكون غالباً إما من يورانيوم عالي التخصيب، أو من مادة البلوتونيوم.
وفي أعقاب اندلاع الثورة الإسلامية عام 1979 سلكت إيران طريقاً مليئاً بالشكوك لاستعادة برنامجها الخاص بتطوير الأسلحة النووية، وبحلول منتصف الثمانينيات بدأ يتشكل ويبرز نمط جديد ومتميز من التعامل مع هذا الملف؛ حيث قامت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية باتخاذ عدد من الخطوات والإجراءات مثل بدء عملية تحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود في منشأة أصفهان؛ وتخصيب اليورانيوم في منشأة ناتانز؛ وإقامة المفاعلات النووية للأبحاث العملية في طهران. ومؤخراً تم البدء في إنشاء محطة تعمل بالمياه الثقيلة في مفاعل آراك بهدف الإعداد لإنتاج اليورانيوم الطبيعي.
وتشير الأدلة الواردة في تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول عمليات تخصيب اليورانيوم بمستويات عالية، إلى أن إيران تحرز تقدماً حثيثاً في سعيها نحو امتلاك ترسانة نووية من نمط المدافع، واليورانيوم عالي التخصيب. وخلال السنوات الخمس الأخيرة تنوع برنامج إيران النووي ليضم قدرات لإنتاج مفاعل يعمل بالمياه الثقيلة وتبلغ سعته نحو 40 ميجاوات للأبحاث والتطوير في منطقة آراك، ويتوقع أن يتم تدشينه ما بين عامي 2010 و2012، وسيمكن هذا المفاعل إيران، كما هو الحال مع كوريا الشمالية، من الانطلاق نحو الحصول على ترسانة أسلحة نووية من البلوتونيوم.
وتشير كافة الأدلة المتاحة إلى أن إيران لديها الآن الثقة الكافية في قدرتها على تصميم الرؤوس الحربية من النوعين المشار إليهما، سواءً بنمط المدفع، أو بنمط الانفجار الداخلي، ويمكنها الآن الانطلاق نحو الحصول على المواد الانشطارية اللازمة لبناء الرؤوس الحربية.
ولاشك في أن الإقدام على توجيه أية ضربة عسكرية أو وقوع حادث مؤثر في مفاعل بوشهر، يمكن أن يؤدي إلى انتشار سحابة إشعاعية في المنطقة، الأمرالذي قد يحتاج إلى اتخاذ إجراءات سريعة وعاجلة لحماية السكان (لاسيما عمليات الإخلاء والحماية)، ومن ذلك: فرض قيود على توزيع الطعام وإغلاق محطات تحلية المياه، واتخاذ الإجراءات اللازمة للتطهير الإشعاعي المؤقت في الطرق والمناطق المبنية في دولة الإمارات العربية المتحدة أو في جزء منها على الأقل.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité BIBFS45910 955-08/ 01 19 science politique 40 Disponible BIBFS45911 955-08/ 02 19 science politique 40 Disponible BIBFS45912 955-08/ 03 19 science politique 40 Disponible