Résultat de la recherche
1 recherche sur le mot-clé 'الذاكرة، التاريخ، النسيان'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
الذاكرة، التاريخ، النسيان / ريكور بول
Titre : الذاكرة، التاريخ، النسيان Type de document : texte imprimé Auteurs : ريكور بول, Auteur ; زيناتي د.جورج, Auteur Mention d'édition : ط.1 Editeur : بيروت : دار الكتاب الجديد المتحدة Année de publication : 2009 Importance : 760ص. Présentation : غ.م. Format : 24سم. ISBN/ISSN/EAN : 3-334-29-9959 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الذاكرة، التاريخ، النسيان Index. décimale : 128 Résumé : إنّ هذا الكتاب يعرض للذاكرة الشخصية وللذاكرة الجماعية، ويعود بنا إلى الينايع الأولى للفسفة عند أفلاطون و أرسطو أن يلتقي بأغسطين في العصر الوسيط و هوسيل و الفينومينولوجيا في الرن العشرين. و القسم الثاني للتاريخ يتعامل مع ابستيمولوجيا كل العلوم التاريخية و يتوقف طويلا مع الثورة التي أحدثتها '' الحوليات '' في فرنسا مطلع القرن العشرين في منهجية دراستنا للتاريخ. أما القسم الثالث المكرّس للنسيان فهو الأهم رغم أنه الأقصر إذ إن القرن العشرين كان قرن العنف بإمتياز، فماذا على الإنسان أن ينسى إذ تصبح الذاكرة محمّلة بأثقال كبيرة إن هي انكمشت على نفسها. النسيان يطرح كل مشكلة الوضع البشري الذي يعيش تاريخا عنيفا فكيف له أن يتطلع إلى نهاية سعيدة. النسيان يفترض وجود الإساءة القادمة من الآخر و اعتراف الآخر بهذه الإساءة.
النسيان يقودنا مباشرة إلى جزء رابع أخير لم يضعه ريكور في العنوان، إلا أنه يشكل الخاتمة الحقيقية لكل كتاب، و هذا الجزء هو الغفران. إن الوضع البشري هو حوار بين هاوية العنف و الخطيئة و علو الغفران الذي يسمع نشيد الحب الآتي من بعيد فيؤمن بأن في أعمق أعماق الإنسان ميلا لا ينزع الخير، و أن ليس هناك من خاتمة سعيدة إلا بوجود ذاكرة سعيدة قادرة أن تتذكر و أن تنسى و تسامح.الذاكرة، التاريخ، النسيان [texte imprimé] / ريكور بول, Auteur ; زيناتي د.جورج, Auteur . - ط.1 . - بيروت : دار الكتاب الجديد المتحدة, 2009 . - 760ص. : غ.م. ; 24سم.
ISSN : 3-334-29-9959
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الذاكرة، التاريخ، النسيان Index. décimale : 128 Résumé : إنّ هذا الكتاب يعرض للذاكرة الشخصية وللذاكرة الجماعية، ويعود بنا إلى الينايع الأولى للفسفة عند أفلاطون و أرسطو أن يلتقي بأغسطين في العصر الوسيط و هوسيل و الفينومينولوجيا في الرن العشرين. و القسم الثاني للتاريخ يتعامل مع ابستيمولوجيا كل العلوم التاريخية و يتوقف طويلا مع الثورة التي أحدثتها '' الحوليات '' في فرنسا مطلع القرن العشرين في منهجية دراستنا للتاريخ. أما القسم الثالث المكرّس للنسيان فهو الأهم رغم أنه الأقصر إذ إن القرن العشرين كان قرن العنف بإمتياز، فماذا على الإنسان أن ينسى إذ تصبح الذاكرة محمّلة بأثقال كبيرة إن هي انكمشت على نفسها. النسيان يطرح كل مشكلة الوضع البشري الذي يعيش تاريخا عنيفا فكيف له أن يتطلع إلى نهاية سعيدة. النسيان يفترض وجود الإساءة القادمة من الآخر و اعتراف الآخر بهذه الإساءة.
النسيان يقودنا مباشرة إلى جزء رابع أخير لم يضعه ريكور في العنوان، إلا أنه يشكل الخاتمة الحقيقية لكل كتاب، و هذا الجزء هو الغفران. إن الوضع البشري هو حوار بين هاوية العنف و الخطيئة و علو الغفران الذي يسمع نشيد الحب الآتي من بعيد فيؤمن بأن في أعمق أعماق الإنسان ميلا لا ينزع الخير، و أن ليس هناك من خاتمة سعيدة إلا بوجود ذاكرة سعيدة قادرة أن تتذكر و أن تنسى و تسامح.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire