نتيجة البحث
1 البحث عن المتاح 'ذيل مرآة الزمان - الجزء الأوّل'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Lien permanent de la recherche Interroger des sources externes
ذيل مرآة الزمان - الجزء الأوّل / موسى بن محمد اليونيني قطب الدين
عنوان : ذيل مرآة الزمان - الجزء الأوّل نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : موسى بن محمد اليونيني قطب الدين, مؤلف تنويه النشر : ط.02 ناشر : القاهرة : دار الكتاب الإسلامي تاريخ النشر : 19*92 Oeuvres / Expressions : DHAIL' MIR' ATU' Z' ZAMAN عدد الصفحات : 582 صفحة Ill. : مجلد الأبعاد : 24سم. اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : ذيل مرآة الزمان - الجزء الأوّل تكشيف : 210 خلاصة : من نوادر كتب التاريخ والتراجم الجليلة، نهج فيه منهج مؤرخي العهد المملوكي عامة، وهو أن يذكر في فاتحة كل سنة اسم الخليفة والسلطان وحدود مملكته وأسماء كبار أمرائه وعماله، مع تسمية الأمراء القائمين على أهم عواصم الإسلام والملوك القائمين في أقاليم الأرض، ثم يشرع في ذكر الحوادث سنة فسنة، ويختم كل سنة بذكر من توفي فيها من الأعلام. طبع لأول مرة في حيدر آباد ما بين عام 1374-1380هـ 1954 - 1961م بعناية البرفسور (كرنكو) في أربع مجلدات، (وهي قطعة من الكتاب) تشتمل على وقائع ووفيات، آخرها سنة 686هـ وأولها: حوادث سنة 654هـ وهي السنة التي انقطع إليها سبط ابن الجوزي صاحب (مرآة الزمان) ذلك الكتاب الضخم، الذي ذكر اليونيني أنه رآه بخط مؤلفه في سبعة وثلاثين مجلداً فاختصره في نحو النصف، ووضع عليه هذا الذيل. وقام الأستاذ فضل مكي بتحقيق السنوات (687 – 696هـ) (رسالة دكتوراه) وللكتاب نشرات لأجزاء منه غير متوفرة في مكتبة الوراق، ومنها نشرةالدكتور حمزة أحمد عباس للقطعة التي تشمل السنوات، (697 - 711) وهي القطعة الأخيرة من مخطوطة الكتاب (منشورات هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، الطبعة الأولى 1428هـ 2007م وتقع في 3 مجلدات 1896 صفحة والمجلد الثالث فهارس عامة). وأفاد الدكتور حمزة عباس أن سنة (711) ليست بآخر سني الكتاب، لأن اليونيني أحال في ترجمة ابن حيوس إلى ما سيذكره في حوادث سنة (715) وسنة (722). وقد استوقفني في نهاية الجزء الأول من القطعة المنشورة في الوراق والتي تنتهي بحوادث سنة 662هـ قول اليونيني: (نجز المجلد الأول، ويتلوه في الذي بعده ذكر ما وجد بخزانة حمص بعد وفاة صاحبها) ولكن عند الرجوع إلى المجلد الثاني إذ به يبتدئ بغير ما وعد به اليونيني، بل يبتدئ بما يشكك في أصل الكتاب، فأوله: ذكر حوادث سنة 658هـ بأسلوب غير الأسلوب الذي سردت به حوادث هذه السنة في المجلد الأول، وهذا يعني أنه ذيل آخر للمرآة اختلط بذيل اليونيني، مما يعيد إلى الأذهان ما لحق (مرآة الزمان) أيضاً من الخلط بينها وبين مختصراتها، فبعدما نشر (جيوت) الجزء الثامن من مرآة الزمان في شيكاغو سنة 1907م تبين أن المنشور ليس مرآة الزمان، وإنما بعض مختصراتها. وقد أفاد د. المنجد أنه لا توجد لمرآة الزمان نسخة خطية بخط مؤلفها، أو قريبة العهد بوفاته، على الرغم من كثرة النسخ الموجودة في مكتبات العالم من المرآة، وأكبرها قيمة (نسخة مكتبة أحمد الثالث باستنبول) وهي في أربعة عشر مجلداً، وهي النسخة الوحيدة الكاملة لمرآة الزمان. انظر مقدمة د. مسفر الغامدي للأجزاء التي قام بتحقيقها من مرآة الزمان، وهو (القسم الممتد من عام 481هـ حتى 517هـ) والمقدمة المستفيضة التي وضعها د. إحسان عباس للقسم الذي تولى نشره منه وهو: القسم الأول من الكتاب، أما القسم الممتد (من عام 495 حتى سنة 654 وهي آخر الكتاب) فقد نشر قديماً في حيدر آباد سنة 1375هـ ثم تبين أنه إحدى مختصرات الكتاب، وليس الأصل. كما قام التركي (علي سويم) بنشر الحوادث الخاصة بالسلاجقة في الفترة، من 448هـ حتى 480هـ. (أنقرة 1967م) ومما ألف حول (ذيل مرآة الزمان) (اليونيني: خمس وعشرون سنة من ذيل مرآة الزمان) تأليف الدكتور محمد عيسى حمادة.
ذيل مرآة الزمان - الجزء الأوّل [نص مطبوع ] / موسى بن محمد اليونيني قطب الدين, مؤلف . - ط.02 . - القاهرة : دار الكتاب الإسلامي, 19*92 . - 582 صفحة : مجلد ; 24سم.
Oeuvre : DHAIL' MIR' ATU' Z' ZAMAN
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : ذيل مرآة الزمان - الجزء الأوّل تكشيف : 210 خلاصة : من نوادر كتب التاريخ والتراجم الجليلة، نهج فيه منهج مؤرخي العهد المملوكي عامة، وهو أن يذكر في فاتحة كل سنة اسم الخليفة والسلطان وحدود مملكته وأسماء كبار أمرائه وعماله، مع تسمية الأمراء القائمين على أهم عواصم الإسلام والملوك القائمين في أقاليم الأرض، ثم يشرع في ذكر الحوادث سنة فسنة، ويختم كل سنة بذكر من توفي فيها من الأعلام. طبع لأول مرة في حيدر آباد ما بين عام 1374-1380هـ 1954 - 1961م بعناية البرفسور (كرنكو) في أربع مجلدات، (وهي قطعة من الكتاب) تشتمل على وقائع ووفيات، آخرها سنة 686هـ وأولها: حوادث سنة 654هـ وهي السنة التي انقطع إليها سبط ابن الجوزي صاحب (مرآة الزمان) ذلك الكتاب الضخم، الذي ذكر اليونيني أنه رآه بخط مؤلفه في سبعة وثلاثين مجلداً فاختصره في نحو النصف، ووضع عليه هذا الذيل. وقام الأستاذ فضل مكي بتحقيق السنوات (687 – 696هـ) (رسالة دكتوراه) وللكتاب نشرات لأجزاء منه غير متوفرة في مكتبة الوراق، ومنها نشرةالدكتور حمزة أحمد عباس للقطعة التي تشمل السنوات، (697 - 711) وهي القطعة الأخيرة من مخطوطة الكتاب (منشورات هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، الطبعة الأولى 1428هـ 2007م وتقع في 3 مجلدات 1896 صفحة والمجلد الثالث فهارس عامة). وأفاد الدكتور حمزة عباس أن سنة (711) ليست بآخر سني الكتاب، لأن اليونيني أحال في ترجمة ابن حيوس إلى ما سيذكره في حوادث سنة (715) وسنة (722). وقد استوقفني في نهاية الجزء الأول من القطعة المنشورة في الوراق والتي تنتهي بحوادث سنة 662هـ قول اليونيني: (نجز المجلد الأول، ويتلوه في الذي بعده ذكر ما وجد بخزانة حمص بعد وفاة صاحبها) ولكن عند الرجوع إلى المجلد الثاني إذ به يبتدئ بغير ما وعد به اليونيني، بل يبتدئ بما يشكك في أصل الكتاب، فأوله: ذكر حوادث سنة 658هـ بأسلوب غير الأسلوب الذي سردت به حوادث هذه السنة في المجلد الأول، وهذا يعني أنه ذيل آخر للمرآة اختلط بذيل اليونيني، مما يعيد إلى الأذهان ما لحق (مرآة الزمان) أيضاً من الخلط بينها وبين مختصراتها، فبعدما نشر (جيوت) الجزء الثامن من مرآة الزمان في شيكاغو سنة 1907م تبين أن المنشور ليس مرآة الزمان، وإنما بعض مختصراتها. وقد أفاد د. المنجد أنه لا توجد لمرآة الزمان نسخة خطية بخط مؤلفها، أو قريبة العهد بوفاته، على الرغم من كثرة النسخ الموجودة في مكتبات العالم من المرآة، وأكبرها قيمة (نسخة مكتبة أحمد الثالث باستنبول) وهي في أربعة عشر مجلداً، وهي النسخة الوحيدة الكاملة لمرآة الزمان. انظر مقدمة د. مسفر الغامدي للأجزاء التي قام بتحقيقها من مرآة الزمان، وهو (القسم الممتد من عام 481هـ حتى 517هـ) والمقدمة المستفيضة التي وضعها د. إحسان عباس للقسم الذي تولى نشره منه وهو: القسم الأول من الكتاب، أما القسم الممتد (من عام 495 حتى سنة 654 وهي آخر الكتاب) فقد نشر قديماً في حيدر آباد سنة 1375هـ ثم تبين أنه إحدى مختصرات الكتاب، وليس الأصل. كما قام التركي (علي سويم) بنشر الحوادث الخاصة بالسلاجقة في الفترة، من 448هـ حتى 480هـ. (أنقرة 1967م) ومما ألف حول (ذيل مرآة الزمان) (اليونيني: خمس وعشرون سنة من ذيل مرآة الزمان) تأليف الدكتور محمد عيسى حمادة.
نسخ (1)
Barcode Call number Media type Location Section وضع 210 922 40 01 01 210.922-40/01-01 كتب مخزن 210 الدّين الإسلامي مستتنى من الاعارة