Détail de l'auteur
Auteur رابحي ،بوعبدالله |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
دراسة فعالية نفقات التكوين المهني في تحقيق متطلبات سوق العمل / رابحي ،بوعبدالله
Titre : دراسة فعالية نفقات التكوين المهني في تحقيق متطلبات سوق العمل : حالة الجزائر Type de document : texte imprimé Auteurs : رابحي ،بوعبدالله, Auteur ; بوهنة، علي, Auteur Editeur : تلمسان: جامعة ابو بكر بلقايد، كلية العلوم الإقتصادية Année de publication : 2015/2016 Importance : 405 ص Présentation : ايض Format : 30 سم Accompagnement : قرص Langues originales : Arabe (ara) Résumé : انطلاقا من المقولة '' إن ثروة الغد تصنعها حرفة اليوم '' تتوضح لنا أهمية تكوين العنصر البشري لتأدية الوظائف الاقتصادية والاجتماعية داخل المجتمع , وذلك من خلال عملية شاملة ومعقدة تتمثل في التكوين المهني لهذه الموارد البشرية عن طريق مختلف الأنماط والتخصصات والصيغ المتوفرة على مستواه ، وهذا عبر مختلف دول العالم باختلاف توجهاتها وسياساتها ، ومن بينها الدولة الجزائرية التي يندمج التكوين المهني فيها في إطار النظام الشامل ''التربية ، التكوين ، الشغل '' وبالتالي فإنه يتأثر بالسلبيات والنقائص التربوية وبطريقة تنظيم الاقتصاد ، وعليه فأي تغيير يطرأ على هذين العاملين قد ينعكس بالضرورة على نظام التكوين المهني من حيث السياسات المطبقة في مجال التسيير التقني والبيداغوجيأوالتسيير المالي والمحاسبي وغير ذلك.......
على هذا الأساس فإن تكوين رأس المال البشري يعتبر عامل مهم في التنمية الاقتصادية لأي مجتمع كان ، وتعتبر التربية والتكوين العناصر الأساسية لتحضيره وإعداده للدخول إلى سوق العمل وخلق الثروة ، ولتحقيق هذا المسعى يحتاج العنصر البشري إلى نفقات هامة تتكفل الدولة بعملية تمويلها بنسبة كبيرة جدا قد تصل إلى حدود 100 % أحيانا، ويتم تمويل النسبة الأضعف منها إذا وجدت بطبيعة الحال من مصادر الإيرادات الضعيفة لقطاع التكوين المهني وهذا كله بقصد توفير الإمكانات اللازمة التي تساهم في تيسير وتسهيل العملية التكوينية وبالتالي تكوين يد عاملة مؤهلة تستجيب لمتطلبات سوق الشغل التي أثبتت العجز الملاحظ لفترات متتالية وبنسب متفاوتة فيما يخص إدماج خريجي منظومة التكوين المهني ، رغم اعتماد الدولة لصيغ تشغيل مختلفة قصد توفير مناصب شغل وذلك لأسباب متفرقة قد تكون إدارية بحتة ، ولهذا فقد وجب إعادة النظر في طريقة تسيير وتنظيم مختلف صيغ الإدماج لإعطاء الفرصة لأكبر قدر ممكن من خريجي المنظومة التكوينية لحجز مكانة في سوق العمل وبالتالي المساهمة في تنفيذ مختلف البرامج التنموية التي تحتاج إلى الكفاءات والمهارات الوطنية
دراسة فعالية نفقات التكوين المهني في تحقيق متطلبات سوق العمل : حالة الجزائر [texte imprimé] / رابحي ،بوعبدالله, Auteur ; بوهنة، علي, Auteur . - تلمسان: جامعة ابو بكر بلقايد، كلية العلوم الإقتصادية, 2015/2016 . - 405 ص : ايض ; 30 سم + قرص.
Langues originales : Arabe (ara)
Résumé : انطلاقا من المقولة '' إن ثروة الغد تصنعها حرفة اليوم '' تتوضح لنا أهمية تكوين العنصر البشري لتأدية الوظائف الاقتصادية والاجتماعية داخل المجتمع , وذلك من خلال عملية شاملة ومعقدة تتمثل في التكوين المهني لهذه الموارد البشرية عن طريق مختلف الأنماط والتخصصات والصيغ المتوفرة على مستواه ، وهذا عبر مختلف دول العالم باختلاف توجهاتها وسياساتها ، ومن بينها الدولة الجزائرية التي يندمج التكوين المهني فيها في إطار النظام الشامل ''التربية ، التكوين ، الشغل '' وبالتالي فإنه يتأثر بالسلبيات والنقائص التربوية وبطريقة تنظيم الاقتصاد ، وعليه فأي تغيير يطرأ على هذين العاملين قد ينعكس بالضرورة على نظام التكوين المهني من حيث السياسات المطبقة في مجال التسيير التقني والبيداغوجيأوالتسيير المالي والمحاسبي وغير ذلك.......
على هذا الأساس فإن تكوين رأس المال البشري يعتبر عامل مهم في التنمية الاقتصادية لأي مجتمع كان ، وتعتبر التربية والتكوين العناصر الأساسية لتحضيره وإعداده للدخول إلى سوق العمل وخلق الثروة ، ولتحقيق هذا المسعى يحتاج العنصر البشري إلى نفقات هامة تتكفل الدولة بعملية تمويلها بنسبة كبيرة جدا قد تصل إلى حدود 100 % أحيانا، ويتم تمويل النسبة الأضعف منها إذا وجدت بطبيعة الحال من مصادر الإيرادات الضعيفة لقطاع التكوين المهني وهذا كله بقصد توفير الإمكانات اللازمة التي تساهم في تيسير وتسهيل العملية التكوينية وبالتالي تكوين يد عاملة مؤهلة تستجيب لمتطلبات سوق الشغل التي أثبتت العجز الملاحظ لفترات متتالية وبنسب متفاوتة فيما يخص إدماج خريجي منظومة التكوين المهني ، رغم اعتماد الدولة لصيغ تشغيل مختلفة قصد توفير مناصب شغل وذلك لأسباب متفرقة قد تكون إدارية بحتة ، ولهذا فقد وجب إعادة النظر في طريقة تسيير وتنظيم مختلف صيغ الإدماج لإعطاء الفرصة لأكبر قدر ممكن من خريجي المنظومة التكوينية لحجز مكانة في سوق العمل وبالتالي المساهمة في تنفيذ مختلف البرامج التنموية التي تحتاج إلى الكفاءات والمهارات الوطنية
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité T07377 ADOC332-62/01 Thèse قاعة الأطروحات 332 علم الاقتصاد المالي Exclu du prêt T07378 ADOC332-62/02 Thèse قاعة الأطروحات 332 علم الاقتصاد المالي Exclu du prêt