Détail de l'auteur
Auteur جنات بلخن |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
السرد التاريخي عند بول ريكور / جنات بلخن
Titre : السرد التاريخي عند بول ريكور Type de document : texte imprimé Auteurs : جنات بلخن, Auteur Editeur : الجزائر [الجزائر] : منشورات الإختلاف Année de publication : 2014 Importance : 198 ص. Présentation : غ.م. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9947-945-19-3 Note générale : فهارس Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : ريكور، بول التاريخي Index. décimale : 901 Résumé : سارت الفلسفة في طريق التعدد، فاختلفت اتجاهاتها ومناهجها، وتعددت مفاهيمها وخصائصها، وهي في هذا وإن بدت ذات صبغة إنسانية فإنها لا تخلو من خصوصيات الفترة التي تنتمي إليها والحضارة التي تنتهي إليها، إذ أن لكل مرحلة توجهاتها في طرح المواضيع ومعالجتها؛ حيث سيطرت الطبيعة ومشكلاتها على البدايات الأولى للفلسفة، فانغمست في دراسة الطبيعة والكون دون الانتباه إلى الإنسان، ولكن هذا الأخير قد أثبت انعجانه بالطبيعة والتصاقه بها. هذا الانتماء هو الذي حدد طريق البحث الفلسفي في عصور متأخرة وجعل من حضور الإنسان ضرورة لا يمكن إغفالها، لذلك ظهر ما يسمى بالعلوم الإنسانية والاجتماعية؛ وهي العلوم التي يكون موضوعها الأم، الإنسان ككائن سيكولوجي سوسيولوجي وتاريخي.
ولأن الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يحس بوجوده ويجعل لهذا الوجود قيمة؛ فإن هذا الوجود يؤسس لتاريخيته وذاكرته عبر أبعاد زمكانية تعطي للتاريخ وكتابته وسرده طابع الخصوصية في الدرس الفلسفي المعاصر، إذ يعد التاريخ من المواضيع الحيوية والهامة التي تقع في دائرة اختصاص الفلسفة باعتباره أهم اكتشاف إنساني- على حد قول جون ديوي John إنه ذاكرة الشعوب والمجتمعات ودليل وجودها.السرد التاريخي عند بول ريكور [texte imprimé] / جنات بلخن, Auteur . - الجزائر [الجزائر] : منشورات الإختلاف, 2014 . - 198 ص. : غ.م. ; 24 سم.
ISBN : 978-9947-945-19-3
فهارس
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : ريكور، بول التاريخي Index. décimale : 901 Résumé : سارت الفلسفة في طريق التعدد، فاختلفت اتجاهاتها ومناهجها، وتعددت مفاهيمها وخصائصها، وهي في هذا وإن بدت ذات صبغة إنسانية فإنها لا تخلو من خصوصيات الفترة التي تنتمي إليها والحضارة التي تنتهي إليها، إذ أن لكل مرحلة توجهاتها في طرح المواضيع ومعالجتها؛ حيث سيطرت الطبيعة ومشكلاتها على البدايات الأولى للفلسفة، فانغمست في دراسة الطبيعة والكون دون الانتباه إلى الإنسان، ولكن هذا الأخير قد أثبت انعجانه بالطبيعة والتصاقه بها. هذا الانتماء هو الذي حدد طريق البحث الفلسفي في عصور متأخرة وجعل من حضور الإنسان ضرورة لا يمكن إغفالها، لذلك ظهر ما يسمى بالعلوم الإنسانية والاجتماعية؛ وهي العلوم التي يكون موضوعها الأم، الإنسان ككائن سيكولوجي سوسيولوجي وتاريخي.
ولأن الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يحس بوجوده ويجعل لهذا الوجود قيمة؛ فإن هذا الوجود يؤسس لتاريخيته وذاكرته عبر أبعاد زمكانية تعطي للتاريخ وكتابته وسرده طابع الخصوصية في الدرس الفلسفي المعاصر، إذ يعد التاريخ من المواضيع الحيوية والهامة التي تقع في دائرة اختصاص الفلسفة باعتباره أهم اكتشاف إنساني- على حد قول جون ديوي John إنه ذاكرة الشعوب والمجتمعات ودليل وجودها.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R099235 900-901-22/ 01 كتاب مخزن الكتب 901 فلسفة التاريخ العام Disponible R099236 900-901-22/ 02 كتاب مخزن الكتب 901 فلسفة التاريخ العام Disponible R099237 900-901-22/ 03 كتاب مخزن الكتب 901 فلسفة التاريخ العام Disponible R099238 900-901-22/ 04 كتاب مخزن الكتب 901 فلسفة التاريخ العام Disponible R099239 900-901-22/ 05 كتاب مخزن الكتب 901 فلسفة التاريخ العام Disponible