Détail de l'auteur
Auteur أبي القاسم الحسن |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
المؤتلف و المختلف في أسماء الشعراء وكناهم وألقابهم وأنسابهم وبعض شعرهم / أبي القاسم الحسن
Titre : المؤتلف و المختلف في أسماء الشعراء وكناهم وألقابهم وأنسابهم وبعض شعرهم Type de document : texte imprimé Auteurs : أبي القاسم الحسن, Auteur Editeur : بيروت : دار الجيل Année de publication : 1991 Importance : 263 ص. Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الأنساب و الأعراق - الأنساب . Index. décimale : 929.1 Résumé : فيه المؤتلف والمختلف، والمتقارب في اللفظ والمعنى، والمتشابه الحروف في الكتابة من أسماء الشعراء، وأسماء آبائهم وأمهاتهم وألقابهم، مما يفصل بينه الشكل والنقط واختلاف الأبنية، وقد ذكر فيه من الاسماء والألقاب ما كان له نباهة وغرابة، وكان قليلاً في تسميتهم وتلقيبهم، وكانوا إذا ذكروه ذكروه مفردًا عن اسم الأب والقبيلة لشهرته، وجعله المؤلف على حروف المعجم، وجعل الاسمين - إذا كانا على صورة واحدة وحروفهما مختلفة - في باب واحد ليعرفا، ويفرق بينهما بالنقط والشكل، وجعل الباب للأشهر منهما، وأدخل الذي ليس بمشهور عليه: مثل "النعيت" بالنون، أدخله في باب "البعيث"، ومثل "بُريد" - بالباء المضمومة - أدخله مع "يزيد" في باب الياء؛ فإن الائتلاف والاختلاف يُعرفان ويصحَّحان إذا كانا في موضع واحد
وقد جمع المؤلف في كتابه كل اسم أو لقب مشهور مع ما يشبهه لفظًا أو رسمًا مع الأسماء والألقاب، ثم ميز بين أصحاب هذه الأسماء ذاكرًا نسب كل منهم، وطرَفًا من أخباره وشِعره.
فالكتاب إذًا في أسماء الشعراء وكُنَاهم وألقابهم وأنسابهم وبعض شعرهم، فيه 745 شاعرًا، إلا أن التراجم فيه وفي الذي يليه "معجم الشعراء" مقتضبة جدًّا، لا تشفي عليلاً، وليس يضيرهما هذا؛ فإن لكل منهما هدفًا قد بلغه، وكان هدفهما التصحيح والضبط، لا الإفاضة والاستقصاء.
المؤتلف و المختلف في أسماء الشعراء وكناهم وألقابهم وأنسابهم وبعض شعرهم [texte imprimé] / أبي القاسم الحسن, Auteur . - بيروت : دار الجيل, 1991 . - 263 ص. ; 24سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الأنساب و الأعراق - الأنساب . Index. décimale : 929.1 Résumé : فيه المؤتلف والمختلف، والمتقارب في اللفظ والمعنى، والمتشابه الحروف في الكتابة من أسماء الشعراء، وأسماء آبائهم وأمهاتهم وألقابهم، مما يفصل بينه الشكل والنقط واختلاف الأبنية، وقد ذكر فيه من الاسماء والألقاب ما كان له نباهة وغرابة، وكان قليلاً في تسميتهم وتلقيبهم، وكانوا إذا ذكروه ذكروه مفردًا عن اسم الأب والقبيلة لشهرته، وجعله المؤلف على حروف المعجم، وجعل الاسمين - إذا كانا على صورة واحدة وحروفهما مختلفة - في باب واحد ليعرفا، ويفرق بينهما بالنقط والشكل، وجعل الباب للأشهر منهما، وأدخل الذي ليس بمشهور عليه: مثل "النعيت" بالنون، أدخله في باب "البعيث"، ومثل "بُريد" - بالباء المضمومة - أدخله مع "يزيد" في باب الياء؛ فإن الائتلاف والاختلاف يُعرفان ويصحَّحان إذا كانا في موضع واحد
وقد جمع المؤلف في كتابه كل اسم أو لقب مشهور مع ما يشبهه لفظًا أو رسمًا مع الأسماء والألقاب، ثم ميز بين أصحاب هذه الأسماء ذاكرًا نسب كل منهم، وطرَفًا من أخباره وشِعره.
فالكتاب إذًا في أسماء الشعراء وكُنَاهم وألقابهم وأنسابهم وبعض شعرهم، فيه 745 شاعرًا، إلا أن التراجم فيه وفي الذي يليه "معجم الشعراء" مقتضبة جدًّا، لا تشفي عليلاً، وليس يضيرهما هذا؛ فإن لكل منهما هدفًا قد بلغه، وكان هدفهما التصحيح والضبط، لا الإفاضة والاستقصاء.
Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R01404 920-929.1-01/ 01 كتاب قاعة التاريخ والجغرافيا والآثار والعلوم الإسلامية 929 الإنسان والأسماء والشارات والعلامات Disponible