Détail de l'auteur
Auteur برودي،خديجة |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
إشكالية اّللغة لّدى شّعراء اّلرابطة القلمية / برودي،خديجة
Titre : إشكالية اّللغة لّدى شّعراء اّلرابطة القلمية Type de document : texte imprimé Auteurs : برودي،خديجة, Auteur ; محمد مرتاض, Auteur Editeur : جامعة أبو بكر بلقايد - تلمسان Année de publication : 2021 Importance : 381ص. Présentation : .ايض Format : 30 سم Accompagnement : قرص Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Résumé : ثمرة أمر لا شك فيه، هو أن اللغة العربية كانت أولى ضحايا الحداثة، وأكثر المقومات الأدبية عرضة لهجمات وضربات الحداثيين، والتي قوضت أركانّا، وكانت "الرّابطة القلميّة" أشرد المدارس الحداثية ثورة على اللغة وقواعدها ومعجمها الفصيح، انطلاقاً من خلفيات متعددة كونت لديهم فكرة أن اللغة جزء من كلٍّ متغيّر، وأنّها مجرد وسيلة آنية ينطبق عليها ما ينطبق على غيّرها من وسائل الاتصال، من تغيّر وتجدد، وأنّها ليست
بمنأى عن مبدأ التطوير الذي رافق الحداثة في صراعها وثورتها مع التراث، وإلا فما قيمة التطور الحاصل في كل مجالات الحياة، واللغة التي نع بهاعن هذا التطرور لازالت هي هي، بدائية لا تعبر إلا عن حياة خلت، واعتبرت "الرّابطة القلميّة" اللغة أداة طيعة في يد مستعمليها، يشكلونّا كيف
ما شاءوا، وبما يتماشى مع مستواهم الفكري ورقيهم الاجتماعي، ومن هنا نادوا بالتجديد فيها والذهاب بها نحو التيسيّر وحتّى التغيّر، مادام فيذلك خدمة للفكر الذي قاموا لأجلهإشكالية اّللغة لّدى شّعراء اّلرابطة القلمية [texte imprimé] / برودي،خديجة, Auteur ; محمد مرتاض, Auteur . - جامعة أبو بكر بلقايد - تلمسان, 2021 . - 381ص. : .ايض ; 30 سم + قرص.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Résumé : ثمرة أمر لا شك فيه، هو أن اللغة العربية كانت أولى ضحايا الحداثة، وأكثر المقومات الأدبية عرضة لهجمات وضربات الحداثيين، والتي قوضت أركانّا، وكانت "الرّابطة القلميّة" أشرد المدارس الحداثية ثورة على اللغة وقواعدها ومعجمها الفصيح، انطلاقاً من خلفيات متعددة كونت لديهم فكرة أن اللغة جزء من كلٍّ متغيّر، وأنّها مجرد وسيلة آنية ينطبق عليها ما ينطبق على غيّرها من وسائل الاتصال، من تغيّر وتجدد، وأنّها ليست
بمنأى عن مبدأ التطوير الذي رافق الحداثة في صراعها وثورتها مع التراث، وإلا فما قيمة التطور الحاصل في كل مجالات الحياة، واللغة التي نع بهاعن هذا التطرور لازالت هي هي، بدائية لا تعبر إلا عن حياة خلت، واعتبرت "الرّابطة القلميّة" اللغة أداة طيعة في يد مستعمليها، يشكلونّا كيف
ما شاءوا، وبما يتماشى مع مستواهم الفكري ورقيهم الاجتماعي، ومن هنا نادوا بالتجديد فيها والذهاب بها نحو التيسيّر وحتّى التغيّر، مادام فيذلك خدمة للفكر الذي قاموا لأجلهExemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité T09948 ADOC810-122/01 Thèse قاعة الأطروحات 810 الأدب العربي Exclu du prêt