Résultat de la recherche
1 recherche sur le mot-clé 'اللغة العربية- أصوات'
Affiner la recherche Générer le flux rss de la recherche
Partager le résultat de cette recherche Interroger des sources externes
الأسلوبية الصوتية / إبراهيم جابر علي
Titre : الأسلوبية الصوتية : مدخل نظري ودراسة تطبيقية Type de document : texte imprimé Auteurs : إبراهيم جابر علي, Auteur Editeur : الأردن: الوراق للنشر والتوزيع Année de publication : 2015 Autre Editeur : عمان:أمواج للطباعة و النشر و التزيع Importance : 353 ص. Présentation : غ.م.، جداول. Format : 24 سم. ISBN/ISSN/EAN : 978-9957-596-19-4 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : اللغة العربية- أصوات Index. décimale : 411.1 Résumé : أْتِي هَذِهِ الدِّرَاسَةُ مُحَدِّدَةً أَهْدَافَهَا مُقَسَّمَةً عَلَىٰ النَّحْوِ التَّالِي:
ـ التَّمْهِيدُ:وَهُوَ المدْخَلُ النَّظَرِيُّ لِهَذِهِ الْأُطْرُوحَةِ، وَفِيهِ عَرْضٌ لِأَهَمِّ مَلَامِحِ الْأُسْلُوبِيَّةِ وَعَلَاقَتِهَا بِاللِّسَانِيَّاتِ وَبِالنَّقْدِ الْأَدَبِيِّ وَالْبَلَاغَةِ، ثُمَّ تَوَقَّفَ عِنْدَ مُصْطَلَحِ الْأُسْلُوبِيَّةِ الصَّوْتِيَّةِ مُشِيرًا إِلَىٰ أَهَمِّ المُصْطَلَحَاتِ الَّتِي تَنْبَثِقُ مِنْهُ، ذَاكِرًا الْآلِيَّاتِ الْفَنِّيَّةَ الَّتِي اتَّكَأَ عَلَيْهَا الْبَاحِثُ فِي إِنْجَازِ الدِّرَاسَةِ.
ـ الْبَابُ الْأَوَّلُ: «أُسْلُوبِيَّةُ الْأَدَاءِ الْعَرُوضِيِّ» ، فِي فَصْلِهِ الْأَوَّلِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ الْأُطُرِ الصَّوْتِيَّةِ الَّتِي مَالَ الشَّاعِرُ إِلَيْهَا ، مُعَرِّجًا عَلَىٰ نِسْبَةِ طُولِ النَّفَسِ الشِّعْرِيِّ ، مُقَارِنًا الشَّاعِرَ بِآخَرِينَ مِنْ نَفْسِ الاتِّجَاهِ الْأَدَبِيِّ، وُصُولًا إِلَىٰ عِدَّةِ نَتَاجَ مَذْكُورَةٍ فِي نِهَايَةِ الْفَصْلِ، وَفِي الْفَصْلِ الثَّانِي تَمَّتْ دِرَاسَةُ الْوَحْدَاتِ الصَّوْتِيَّةِ الدَّاخِلِيَّةِ بِمَا أَنَّهَا لَبِنَاتُ الْبِنَاءِ الصَّوْتِيِّ لِلْإِطَارِ الْوَزْنِيِّ ، وَتَمَّ التَّوَقُّفُ أَمَامَ أَبْرَزِ التَّغَيِيرَاتِ الَّتِي تُصِيبُ الْوَحْدَاتِ الصَّوْتِيَّةَ، وَدَوْرِهَا فِي إِنْتَاجِ دِلَالَةِ النَّصِّ ، .وَفِي الْفَصْلِ الثَّالِثِ جَمَعَ الْبَاحِثُ مَحْصُولَ الْآلِيَّاتِ الصَّوْتِيَّةِ السَّابِقَةِ وَقَدَّمَ دِرَاسَةً عَنِ الْإِيقَاعِ وَمَفْهُومِهِ وَعَلَاقَتِهِ بِالْوَزْنِ وَالدَّلَالَةِ، وَقَدْ تَوَقَّفَ بِالدِّرَاسَةِ عِنْدَ الْإِيقَاعِ فِي أَكْثَرِ الْأَوْزَانِ الَّتِي مَالَ إِلَيْهَا الشَّاعِرُ رَابِطًا كُلَّ ذَلِكَ بِمَا يُحْدِثُهُ الْإِيقَاعُ الصَّوْتِيُّ مِنْ دَلَالَاتٍ بُؤَرِيَّةٍ مُكَوِّنَةٍ لِدَلَالَةِ النَّصِّ.
ـ الْبَابُ الثَّانِي:«أُسْلُوبِيَّةُ الْأَدَاءِ فِي الْقَافِيَةِ»، فِي فَصْلِهِ الْأَوَّلِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ رَوِيِّ الْقَافِيَةِ وَصُوَرِهَا، وَذَلِكَ لِلْوُقُوفِ عَلَىٰ أَهَمِّ الخَصَائِصِ الصَّوْتِيَّةِ المائِزَةِ لِهَذَا الْعُنْصُرِ الْأَصِيلِ مِنْ عَنَاصِرِ الْبِنَاءِ المُوسِيقِيِّ في الشعر. وَجَاءَ الْفَصْلُ الثَّاني فِي شِقَّيْنِ ؛ الْأَوَّلِ: لِدِرَاسَةِ أَنْمَاطِ التَّقْفِيَةِ فِي النَّصِ؛ إِذْ إِنَّ الشَّاعِرَ لَمْ يَعُدْ يَنْتَهِجُ طَرِيقَةً وَاحِدَةً فِي تَوْزِيعِ الرَّوِيِّ فِي جَمِيعِ أَعْمَالِهِ، وَمِنْ ثَمَّ يَنْتَهِجُ طُرُقًا أُخْرَىٰ مُتَعَدِّدَةً تَمَّ رَصْدُهَا إِحْصَائِيًّا عَلَىٰ نَحْوِ مَا سَيَظْهَرُ.أَمَّا الشِّقُّ الثَّانِي فَهُوَ مُتَعَلِّقٌ بِدِرَاسَةِ الْأَنْسَاقِ الصَّوْتِيَّةِ لِصَوْتِ الرَّوِيِّ ؛ إِذْ إِنَّ الشَّاعِرَ قَدْ يُنَوِّعُ فِي أَصْوَاتِ الرَّوِيِّ دَاخِلَ النَّصِّ الْوَاحِدِ لَكِنْ يَبْقَىٰ هذَا التَّنَوُّعُ مُنَظَّمًا دَاخِلَ نَسَقٍ صَوْتِيٍّ وَاحِدٍ يَجْمَعُ أَصْوَاتًا عِدَّةً . وَجَاءَ الْفَصْلُ الثَّالِثُ ـ فِي دَائِرَةٍ أَكْثَرَ اتِّسَاعًا ـ لِدِرَاسَةِ دَوْرِ الْقَافِيَةِ فِي إِنْتَاجِ الدِّلَالَةِ الشِّعْرِيَّةِ. وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ اخْتِيَارِ عِدَّةِ نُصُوصٍ إِبْدَاعِيَّةٍ.
ـ الْبَابُ الثَّالِثُ : «أُسْلُوبِيَّةُ الْأَدَاءِ الصَّوْتِيِّ المُتَوَازِي» ، فِي فَصْلِهِ الْأَوَّلِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ التَّوَازِي الصَّوْتِيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ الحَرْفِ بِمَا أَنَّهُ أَصْغَرُ وَحْدَةٍ صَوْتِيَّةٍ يَتَكَوَّنُ مِنْهَا النَّصُّ وَفِي الْفَصْلِ الثَّانِي تَمَّتْ دِرَاسَةُ التَّوَازِي الصَّوْتِيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ الْكَلِمَاتِ، وَهُوَ فِي أَسَاسِهِ قَائِمٌ عَلَىٰ ظَاهِرَةِ التَّكْرَارِ النَّمَطِيِّ لِكَلِمَتَيْنِ فِي بِنْيَةِ الْبَيْتِ، وَهذَا التَّكْرَارُ يَقُومُ بِسَبْكِ النَّصِّ وَتَرَابُطِهِ ، وَقَدْ تَعَدَّدَتْ ظَوَاهِرُ التَّوَازِي الصَّوِتيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ الْكَلِمَاتِ فِي شِعْرِ«قُطب» وَجَاءَتْ عَلَىٰ سِتِّ صِوَرٍ، هِيَ: التَّصْرِيعُ ـ التَّصْرِيعُ النِّهَائِيُّ ـ الِجنَاسُ ( بِأَنْوَاعِهِ). ـ رَدُّ الْعَجُزِ عَلَىٰ الصَّدْرِ (بِصِوَرِهِ) ـ التَّرْدِيدُ ـ الْقَافِيَةُ المعْكُوسَةُ أَوْ قَافِيَةُ المَطَالِعِ.وفي الفصل الثَّالِثِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ التَّوَازِي الصَّوْتِيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ التَّرْكِيبِ وَفِيهِ يَتِمُّ التَّوَازِي بَيْنَ تَرْكِيبَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ صَوْتِيًّا عَنْ طَرِيقِ :التَّوَازِي الْقَرِيبِ ، وَهُوَ يَقُومُ بِدَوْرِهِ فِي إِنْتَاجِ الُممَاثَلَةِ الصَّوْتِيَّةِ فِي خَطَّيْنِ : أُفُقِيٍّ وَرَأْسِيٍّ ، والتَّوَازِي الْبَعِيدِ.الأسلوبية الصوتية : مدخل نظري ودراسة تطبيقية [texte imprimé] / إبراهيم جابر علي, Auteur . - الأردن: الوراق للنشر والتوزيع : عمان:أمواج للطباعة و النشر و التزيع, 2015 . - 353 ص. : غ.م.، جداول. ; 24 سم.
ISBN : 978-9957-596-19-4
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : اللغة العربية- أصوات Index. décimale : 411.1 Résumé : أْتِي هَذِهِ الدِّرَاسَةُ مُحَدِّدَةً أَهْدَافَهَا مُقَسَّمَةً عَلَىٰ النَّحْوِ التَّالِي:
ـ التَّمْهِيدُ:وَهُوَ المدْخَلُ النَّظَرِيُّ لِهَذِهِ الْأُطْرُوحَةِ، وَفِيهِ عَرْضٌ لِأَهَمِّ مَلَامِحِ الْأُسْلُوبِيَّةِ وَعَلَاقَتِهَا بِاللِّسَانِيَّاتِ وَبِالنَّقْدِ الْأَدَبِيِّ وَالْبَلَاغَةِ، ثُمَّ تَوَقَّفَ عِنْدَ مُصْطَلَحِ الْأُسْلُوبِيَّةِ الصَّوْتِيَّةِ مُشِيرًا إِلَىٰ أَهَمِّ المُصْطَلَحَاتِ الَّتِي تَنْبَثِقُ مِنْهُ، ذَاكِرًا الْآلِيَّاتِ الْفَنِّيَّةَ الَّتِي اتَّكَأَ عَلَيْهَا الْبَاحِثُ فِي إِنْجَازِ الدِّرَاسَةِ.
ـ الْبَابُ الْأَوَّلُ: «أُسْلُوبِيَّةُ الْأَدَاءِ الْعَرُوضِيِّ» ، فِي فَصْلِهِ الْأَوَّلِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ الْأُطُرِ الصَّوْتِيَّةِ الَّتِي مَالَ الشَّاعِرُ إِلَيْهَا ، مُعَرِّجًا عَلَىٰ نِسْبَةِ طُولِ النَّفَسِ الشِّعْرِيِّ ، مُقَارِنًا الشَّاعِرَ بِآخَرِينَ مِنْ نَفْسِ الاتِّجَاهِ الْأَدَبِيِّ، وُصُولًا إِلَىٰ عِدَّةِ نَتَاجَ مَذْكُورَةٍ فِي نِهَايَةِ الْفَصْلِ، وَفِي الْفَصْلِ الثَّانِي تَمَّتْ دِرَاسَةُ الْوَحْدَاتِ الصَّوْتِيَّةِ الدَّاخِلِيَّةِ بِمَا أَنَّهَا لَبِنَاتُ الْبِنَاءِ الصَّوْتِيِّ لِلْإِطَارِ الْوَزْنِيِّ ، وَتَمَّ التَّوَقُّفُ أَمَامَ أَبْرَزِ التَّغَيِيرَاتِ الَّتِي تُصِيبُ الْوَحْدَاتِ الصَّوْتِيَّةَ، وَدَوْرِهَا فِي إِنْتَاجِ دِلَالَةِ النَّصِّ ، .وَفِي الْفَصْلِ الثَّالِثِ جَمَعَ الْبَاحِثُ مَحْصُولَ الْآلِيَّاتِ الصَّوْتِيَّةِ السَّابِقَةِ وَقَدَّمَ دِرَاسَةً عَنِ الْإِيقَاعِ وَمَفْهُومِهِ وَعَلَاقَتِهِ بِالْوَزْنِ وَالدَّلَالَةِ، وَقَدْ تَوَقَّفَ بِالدِّرَاسَةِ عِنْدَ الْإِيقَاعِ فِي أَكْثَرِ الْأَوْزَانِ الَّتِي مَالَ إِلَيْهَا الشَّاعِرُ رَابِطًا كُلَّ ذَلِكَ بِمَا يُحْدِثُهُ الْإِيقَاعُ الصَّوْتِيُّ مِنْ دَلَالَاتٍ بُؤَرِيَّةٍ مُكَوِّنَةٍ لِدَلَالَةِ النَّصِّ.
ـ الْبَابُ الثَّانِي:«أُسْلُوبِيَّةُ الْأَدَاءِ فِي الْقَافِيَةِ»، فِي فَصْلِهِ الْأَوَّلِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ رَوِيِّ الْقَافِيَةِ وَصُوَرِهَا، وَذَلِكَ لِلْوُقُوفِ عَلَىٰ أَهَمِّ الخَصَائِصِ الصَّوْتِيَّةِ المائِزَةِ لِهَذَا الْعُنْصُرِ الْأَصِيلِ مِنْ عَنَاصِرِ الْبِنَاءِ المُوسِيقِيِّ في الشعر. وَجَاءَ الْفَصْلُ الثَّاني فِي شِقَّيْنِ ؛ الْأَوَّلِ: لِدِرَاسَةِ أَنْمَاطِ التَّقْفِيَةِ فِي النَّصِ؛ إِذْ إِنَّ الشَّاعِرَ لَمْ يَعُدْ يَنْتَهِجُ طَرِيقَةً وَاحِدَةً فِي تَوْزِيعِ الرَّوِيِّ فِي جَمِيعِ أَعْمَالِهِ، وَمِنْ ثَمَّ يَنْتَهِجُ طُرُقًا أُخْرَىٰ مُتَعَدِّدَةً تَمَّ رَصْدُهَا إِحْصَائِيًّا عَلَىٰ نَحْوِ مَا سَيَظْهَرُ.أَمَّا الشِّقُّ الثَّانِي فَهُوَ مُتَعَلِّقٌ بِدِرَاسَةِ الْأَنْسَاقِ الصَّوْتِيَّةِ لِصَوْتِ الرَّوِيِّ ؛ إِذْ إِنَّ الشَّاعِرَ قَدْ يُنَوِّعُ فِي أَصْوَاتِ الرَّوِيِّ دَاخِلَ النَّصِّ الْوَاحِدِ لَكِنْ يَبْقَىٰ هذَا التَّنَوُّعُ مُنَظَّمًا دَاخِلَ نَسَقٍ صَوْتِيٍّ وَاحِدٍ يَجْمَعُ أَصْوَاتًا عِدَّةً . وَجَاءَ الْفَصْلُ الثَّالِثُ ـ فِي دَائِرَةٍ أَكْثَرَ اتِّسَاعًا ـ لِدِرَاسَةِ دَوْرِ الْقَافِيَةِ فِي إِنْتَاجِ الدِّلَالَةِ الشِّعْرِيَّةِ. وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ اخْتِيَارِ عِدَّةِ نُصُوصٍ إِبْدَاعِيَّةٍ.
ـ الْبَابُ الثَّالِثُ : «أُسْلُوبِيَّةُ الْأَدَاءِ الصَّوْتِيِّ المُتَوَازِي» ، فِي فَصْلِهِ الْأَوَّلِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ التَّوَازِي الصَّوْتِيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ الحَرْفِ بِمَا أَنَّهُ أَصْغَرُ وَحْدَةٍ صَوْتِيَّةٍ يَتَكَوَّنُ مِنْهَا النَّصُّ وَفِي الْفَصْلِ الثَّانِي تَمَّتْ دِرَاسَةُ التَّوَازِي الصَّوْتِيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ الْكَلِمَاتِ، وَهُوَ فِي أَسَاسِهِ قَائِمٌ عَلَىٰ ظَاهِرَةِ التَّكْرَارِ النَّمَطِيِّ لِكَلِمَتَيْنِ فِي بِنْيَةِ الْبَيْتِ، وَهذَا التَّكْرَارُ يَقُومُ بِسَبْكِ النَّصِّ وَتَرَابُطِهِ ، وَقَدْ تَعَدَّدَتْ ظَوَاهِرُ التَّوَازِي الصَّوِتيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ الْكَلِمَاتِ فِي شِعْرِ«قُطب» وَجَاءَتْ عَلَىٰ سِتِّ صِوَرٍ، هِيَ: التَّصْرِيعُ ـ التَّصْرِيعُ النِّهَائِيُّ ـ الِجنَاسُ ( بِأَنْوَاعِهِ). ـ رَدُّ الْعَجُزِ عَلَىٰ الصَّدْرِ (بِصِوَرِهِ) ـ التَّرْدِيدُ ـ الْقَافِيَةُ المعْكُوسَةُ أَوْ قَافِيَةُ المَطَالِعِ.وفي الفصل الثَّالِثِ تَمَّتْ دِرَاسَةُ التَّوَازِي الصَّوْتِيِّ عَلَىٰ مُسْتَوَىٰ التَّرْكِيبِ وَفِيهِ يَتِمُّ التَّوَازِي بَيْنَ تَرْكِيبَيْنِ أَوْ أَكْثَرَ صَوْتِيًّا عَنْ طَرِيقِ :التَّوَازِي الْقَرِيبِ ، وَهُوَ يَقُومُ بِدَوْرِهِ فِي إِنْتَاجِ الُممَاثَلَةِ الصَّوْتِيَّةِ فِي خَطَّيْنِ : أُفُقِيٍّ وَرَأْسِيٍّ ، والتَّوَازِي الْبَعِيدِ.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité R097985 410-411.1-50/ 01 كتاب مخزن الكتب 411 الكتابة و الأصوات Disponible R97986 410-411.1-50/ 02 كتاب مخزن الكتب 411 الكتابة و الأصوات Disponible R097987 410-411.1-50/ 03 كتاب مخزن الكتب 411 الكتابة و الأصوات Disponible R097988 410-411.1-50/ 04 كتاب مخزن الكتب 411 الكتابة و الأصوات Disponible R097989 410-411.1-50/ 05 كتاب مخزن الكتب 411 الكتابة و الأصوات Exclu du prêt