Détail de l'éditeur
الدار العربية للعلوم الناشرون |
Documents disponibles chez cet éditeur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Titre : إدارة الإرهاب : الاثار الكارثية المدمرة لإدارة بوش في العالم و في الشرق الاوسط Type de document : texte imprimé Auteurs : العريضي غازي, Auteur Editeur : الدار العربية للعلوم الناشرون Année de publication : 2009 Importance : 528.ص Présentation : غلاف ملو مصو Format : 24.سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9953-87-562-0 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : ادارة الارهاب Index. décimale : 364 Résumé : عشية رحيل الإدارة الأميركية المنقضية ولايتها الثانية بزعامة جورج بوش ومن أحاط به من المحافظين الجدد، صدر هذا الكتاب عن الدار العربية للعلوم ناشرون لغازي العريضي وزير الأشغال في الحكومة اللبنانية الحالية، بعنوان"إدارة الإرهاب - الآثار الكارثية المدمرة لإدارة بوش في العالم وفي الشرق الأوسط"، وهو عبارة عن مجموعة مقالات سبق نشرها في الصحافة المحلية والعربية، عبر فيها العريضي عن وجهة نظره، ككاتب وصحافي عربي يؤلمه أن تبلغ الأمور ما بلغته من مآس وكوارث دفع ويدفع ثمنها الشعب العراقي والشعوب العربية وشعوب العالم قاطبة، كما آلمه ما بلغته الأفعال الإرهابية لهجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر وردود الأفعال المتوسعة ضدها من جانب الغرب، والولايات المتحدة تحديداً، فكان هذا الكتاب متابعة راصدة لتلك الأفعال والممارسات وردود الأفعال بمجملها تقييماً ونقداً وتوجيهاً. وإبداء وجهة نظر مخالفة، بل ومغايرة تماماً لوجهة وسلوك الولايات المتحدة ومن يناصرها من دول وأنظمة العالم.
بداية ينطلق العريضي من ضرورة استخلاص عبر 11 أيلول، ليقرر أن أميركا التي لم تنجح في العراق الذي احتلته بالكامل، لم تنجح كذلك في فلسطين، وهي التي أعطت مشروعية لجدار الفصل العنصري وقضم أراض فلسطينية من جانب الإسرائيليين، وممارسة عمليات عدوانية، إضافة إلى ممارسات إرهابية ضد المدنيين. على رغم ذلك يتساءل: هل تستخلص الإدارة الأميركية العبر الحقيقية من أحداث الحادي عشر من أيلول؟ ليجيب أن الولايات المتحدة فوتت فرصة تاريخية عليها وعلى العالم الذي وقف متضامناً، وكان من الضروري الاستفادة من هذا الموقف الجماعي، وتكريس التعاون بين الدول والأمم وتحديد تعريف مشترك للإرهاب وإشراك الجميع في مواجهته.
المشكلة هي أن الإدارة الأميركية أخطأت في التعاطي مع هذه الأحداث ونتائجها، ولم تصغ للآخرين ولم تشركهم، وتجاوزت الأطر التي تجمع الدول حول مبادئ معينة مثل الأمم المتحدة ومؤسساتها، واندفعت في الحرب ضد أفغانستان أولاً متجاوزة حلفاء في دول الناتو، ثم اندفعت في الحرب ضد العراق متجاوزة المنظمة الدولية وحلفاء في الناتو وغيره، وسنت قوانين تخالف حقوق الإنسان، لتضيق على العرب والمسلمين، وأطلقت توصيفات وتهديدات ضد دول لم توافقها عليها دول أخرى حليفة لها، وكرست سياسة المعيارين والكيل بمكيالين في توجهاتها وممارساتها في العالم عموماً، وفي الشرق الأوسط خصوصاً، الأمر الذي جعل العرب والمسلمين يشعرون بنوع من اليأس والإحباط والسلبية وأحياناً الكره ضدها، حتى امتد هذا الأمر إلى شعوب أخرى.
لهذا كان من الصعب أن تقرر الولايات المتحدة أنها بصدد استخلاص العبر من إرهاب 11 أيلول، لا سيما حين تتجه واشنطن نحو إسرائيل العنصرية التي تحتل أراضي الغير، معتبرة إياها"الدولة الديموقراطية الوحيدة في هذه المنطقة، بل إنها الدولة الوحيدة الحرة"!! وأن ثمة قيماً مشتركة تجمعها بهذه الدولة، فيما تدعو الدول الأخرى إلى التغيير، وسلوك طريق الديموقراطية والإصلاح السياسي والتربوي، في إطار مبادرة الشرق الأوسط الكبير، بينما الممارسات الفعلية على الأرض للجيشين الأميركي والإسرائيلي تثبت، وقد أثبتت أنها ممارسات لا أخلاقية، والقيم التي يتحدث عنها الأميركيون ويريدون فرضها على المنطقة هي قيم العداء للأخلاق وللكرامة الإنسانية، وقيم استباحة القيم الحقيقية التي تحترم حقوق الإنسان، والأعراف الدولية. والإدارة التي تغطي مثل هذه الممارسات لا تقيم وزناً للأخلاق والاعتبارات الإنسانية أيضاً، بل تستخدم كل شيء من أجل مصالحها.
في العديد من المحاور والعناوين التي حملها الكتاب، يجهد المؤلف في إيراد الشواهد التي ساهمت في إبقاء صورة أميركا مشوهة، إضافة إلى الكثير من النماذج المعبرة، عن تلك الصورة الحقيقية المشوهة لأميركا سياسياً وأخلاقياً وأمنياً وعسكرياً وديبلوماسياً، وتلك صورة لا يمكن لأي من رموز الإدارات الأميركية المتعاقبة ولا لأجهزة إعلامها تلميعها أو تجميلها... إن الاحتمال الوحيد لذلك - وأقول الاحتمال - هو في تغيير السياسة والذهنية والقراءة لأوضاع العراق وفلسطين عموماً، وانتهاج خط يؤدي فعلاً إلى استقرار وأمن وتنمية"يبدأ بالإقرار بحقوق الشعبين الفلسطيني والعراقي بدولة حرة مستقلة وبخروج الاحتلال، ويمر بعدم استعداء العرب لاسترضاء إسرائيل، وبعدم استعداء المسلمين لتنفيس أحقاد المحافظين المتطرفين في أميركا. بغير ذلك ستبقى صورة أميركا مشوهة، وهذا هو المرجح.
في الكتاب العديد من الشواهد والمشتركات ما بين إسرائيل وأميركا، لكن هل ثمة فرصة لتغيير أميركا موقفها؟ تقول وزيرة الخارجية الأميركية كونداليزا رايس أن بلادها"سعت على مدى 60 عاماً إلى تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط على حساب الديموقراطية، لكننا لم ننجز أياً منهما"فهل قدر هذه المنطقة ألا تنعم بالاستقرار والديموقراطية بسبب السياسات الأميركية التي تضاف إلى الأسباب الداخلية الموضوعية في كل بلد من بلادنا، بل تضاعفها هنا وهناك؟؟ فإلى متى ستبقى الإدارة الأميركية مصممة على عدم الاستماع للانتقادات والملاحظات والنصائح والدراسات والأفكار الجدية؟ وإلى متى ستبقى العبقرية التي تقود الإدارة وتقرر"تعتمد سياسة الفوضى الخلاقة؟ وهل الفوضى تؤدي إلى استقرار وديموقراطية وازدهار؟
أخيراً يخلص العريضي إلى أنه آن لأميركا أن تدرك أن منطق الشراكة المطلوبة، لا يعني الاستباحة والفرض والاستقواء. وان الأمن والسلام والاستقرار لا يبنى إلا على قاعدة احترام حقوق الآخرين، وأن تركيب الدمى هنا وهناك تحت عناوين رؤساء وقادة واستخدامهم وتحريكهم وتوريطهم في مشاريع كبرى وخطيرة، كما حصل في عدد من الدول، ثم التخلي عنهم سياسة سقطت. فالعالم ليس مسرح تجارب للإدارة الأميركية، والعالم لن يقف متفرجاً يدفع ثمناً مفتوحاً لمسرحيات وتجارب دموية وممارسات لهذه الإدارة وحلفائها. ومن حق الدول والشعوب الأخرى أن تدافع عن وجودها ومصالحها.
أما العرب فإنهم بين خيارين: أن تكون أمتهم قوة تساهم في تغيير العالم، أو أن تكون دولاً مفككة ضعيفة ومسؤولوها يلهثون وراء خبر في صحيفة عن دورهم وموقعهم ومصيرهم في"مبادرة التغيير"، والبعض الآخر ينتظر اتصالاً أو سؤالاً ويحلم بإجابة قد توفر ضماناً له... والبعض الثالث ينتظر التشاور معه... ومع ذلك كل جبروت أميركا وإسرائيل لم يسقط إرادة الشعب الفلسطيني، ولم يسقط إرادة المقاومة في لبنان، فهل يختار العرب الخيار الأول مدعوماً بهذه الحقيقة الساطعة، ويحفظون شيئاً من الهيبة، ويتقدمون إلى دور عالمي بكل ما للكلمة من معنى؟ وليس ثمة خيار آخر، عسى أن يقدموا عليه قبل فوات الأوان.En ligne : http://bibfac.univ-tlemcen.dz/bibshs/catalog.php?categ=create_form&id=0 إدارة الإرهاب : الاثار الكارثية المدمرة لإدارة بوش في العالم و في الشرق الاوسط [texte imprimé] / العريضي غازي, Auteur . - الدار العربية للعلوم الناشرون, 2009 . - 528.ص : غلاف ملو مصو ; 24.سم.
ISBN : 978-9953-87-562-0
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : ادارة الارهاب Index. décimale : 364 Résumé : عشية رحيل الإدارة الأميركية المنقضية ولايتها الثانية بزعامة جورج بوش ومن أحاط به من المحافظين الجدد، صدر هذا الكتاب عن الدار العربية للعلوم ناشرون لغازي العريضي وزير الأشغال في الحكومة اللبنانية الحالية، بعنوان"إدارة الإرهاب - الآثار الكارثية المدمرة لإدارة بوش في العالم وفي الشرق الأوسط"، وهو عبارة عن مجموعة مقالات سبق نشرها في الصحافة المحلية والعربية، عبر فيها العريضي عن وجهة نظره، ككاتب وصحافي عربي يؤلمه أن تبلغ الأمور ما بلغته من مآس وكوارث دفع ويدفع ثمنها الشعب العراقي والشعوب العربية وشعوب العالم قاطبة، كما آلمه ما بلغته الأفعال الإرهابية لهجمات الحادي عشر من أيلول سبتمبر وردود الأفعال المتوسعة ضدها من جانب الغرب، والولايات المتحدة تحديداً، فكان هذا الكتاب متابعة راصدة لتلك الأفعال والممارسات وردود الأفعال بمجملها تقييماً ونقداً وتوجيهاً. وإبداء وجهة نظر مخالفة، بل ومغايرة تماماً لوجهة وسلوك الولايات المتحدة ومن يناصرها من دول وأنظمة العالم.
بداية ينطلق العريضي من ضرورة استخلاص عبر 11 أيلول، ليقرر أن أميركا التي لم تنجح في العراق الذي احتلته بالكامل، لم تنجح كذلك في فلسطين، وهي التي أعطت مشروعية لجدار الفصل العنصري وقضم أراض فلسطينية من جانب الإسرائيليين، وممارسة عمليات عدوانية، إضافة إلى ممارسات إرهابية ضد المدنيين. على رغم ذلك يتساءل: هل تستخلص الإدارة الأميركية العبر الحقيقية من أحداث الحادي عشر من أيلول؟ ليجيب أن الولايات المتحدة فوتت فرصة تاريخية عليها وعلى العالم الذي وقف متضامناً، وكان من الضروري الاستفادة من هذا الموقف الجماعي، وتكريس التعاون بين الدول والأمم وتحديد تعريف مشترك للإرهاب وإشراك الجميع في مواجهته.
المشكلة هي أن الإدارة الأميركية أخطأت في التعاطي مع هذه الأحداث ونتائجها، ولم تصغ للآخرين ولم تشركهم، وتجاوزت الأطر التي تجمع الدول حول مبادئ معينة مثل الأمم المتحدة ومؤسساتها، واندفعت في الحرب ضد أفغانستان أولاً متجاوزة حلفاء في دول الناتو، ثم اندفعت في الحرب ضد العراق متجاوزة المنظمة الدولية وحلفاء في الناتو وغيره، وسنت قوانين تخالف حقوق الإنسان، لتضيق على العرب والمسلمين، وأطلقت توصيفات وتهديدات ضد دول لم توافقها عليها دول أخرى حليفة لها، وكرست سياسة المعيارين والكيل بمكيالين في توجهاتها وممارساتها في العالم عموماً، وفي الشرق الأوسط خصوصاً، الأمر الذي جعل العرب والمسلمين يشعرون بنوع من اليأس والإحباط والسلبية وأحياناً الكره ضدها، حتى امتد هذا الأمر إلى شعوب أخرى.
لهذا كان من الصعب أن تقرر الولايات المتحدة أنها بصدد استخلاص العبر من إرهاب 11 أيلول، لا سيما حين تتجه واشنطن نحو إسرائيل العنصرية التي تحتل أراضي الغير، معتبرة إياها"الدولة الديموقراطية الوحيدة في هذه المنطقة، بل إنها الدولة الوحيدة الحرة"!! وأن ثمة قيماً مشتركة تجمعها بهذه الدولة، فيما تدعو الدول الأخرى إلى التغيير، وسلوك طريق الديموقراطية والإصلاح السياسي والتربوي، في إطار مبادرة الشرق الأوسط الكبير، بينما الممارسات الفعلية على الأرض للجيشين الأميركي والإسرائيلي تثبت، وقد أثبتت أنها ممارسات لا أخلاقية، والقيم التي يتحدث عنها الأميركيون ويريدون فرضها على المنطقة هي قيم العداء للأخلاق وللكرامة الإنسانية، وقيم استباحة القيم الحقيقية التي تحترم حقوق الإنسان، والأعراف الدولية. والإدارة التي تغطي مثل هذه الممارسات لا تقيم وزناً للأخلاق والاعتبارات الإنسانية أيضاً، بل تستخدم كل شيء من أجل مصالحها.
في العديد من المحاور والعناوين التي حملها الكتاب، يجهد المؤلف في إيراد الشواهد التي ساهمت في إبقاء صورة أميركا مشوهة، إضافة إلى الكثير من النماذج المعبرة، عن تلك الصورة الحقيقية المشوهة لأميركا سياسياً وأخلاقياً وأمنياً وعسكرياً وديبلوماسياً، وتلك صورة لا يمكن لأي من رموز الإدارات الأميركية المتعاقبة ولا لأجهزة إعلامها تلميعها أو تجميلها... إن الاحتمال الوحيد لذلك - وأقول الاحتمال - هو في تغيير السياسة والذهنية والقراءة لأوضاع العراق وفلسطين عموماً، وانتهاج خط يؤدي فعلاً إلى استقرار وأمن وتنمية"يبدأ بالإقرار بحقوق الشعبين الفلسطيني والعراقي بدولة حرة مستقلة وبخروج الاحتلال، ويمر بعدم استعداء العرب لاسترضاء إسرائيل، وبعدم استعداء المسلمين لتنفيس أحقاد المحافظين المتطرفين في أميركا. بغير ذلك ستبقى صورة أميركا مشوهة، وهذا هو المرجح.
في الكتاب العديد من الشواهد والمشتركات ما بين إسرائيل وأميركا، لكن هل ثمة فرصة لتغيير أميركا موقفها؟ تقول وزيرة الخارجية الأميركية كونداليزا رايس أن بلادها"سعت على مدى 60 عاماً إلى تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط على حساب الديموقراطية، لكننا لم ننجز أياً منهما"فهل قدر هذه المنطقة ألا تنعم بالاستقرار والديموقراطية بسبب السياسات الأميركية التي تضاف إلى الأسباب الداخلية الموضوعية في كل بلد من بلادنا، بل تضاعفها هنا وهناك؟؟ فإلى متى ستبقى الإدارة الأميركية مصممة على عدم الاستماع للانتقادات والملاحظات والنصائح والدراسات والأفكار الجدية؟ وإلى متى ستبقى العبقرية التي تقود الإدارة وتقرر"تعتمد سياسة الفوضى الخلاقة؟ وهل الفوضى تؤدي إلى استقرار وديموقراطية وازدهار؟
أخيراً يخلص العريضي إلى أنه آن لأميركا أن تدرك أن منطق الشراكة المطلوبة، لا يعني الاستباحة والفرض والاستقواء. وان الأمن والسلام والاستقرار لا يبنى إلا على قاعدة احترام حقوق الآخرين، وأن تركيب الدمى هنا وهناك تحت عناوين رؤساء وقادة واستخدامهم وتحريكهم وتوريطهم في مشاريع كبرى وخطيرة، كما حصل في عدد من الدول، ثم التخلي عنهم سياسة سقطت. فالعالم ليس مسرح تجارب للإدارة الأميركية، والعالم لن يقف متفرجاً يدفع ثمناً مفتوحاً لمسرحيات وتجارب دموية وممارسات لهذه الإدارة وحلفائها. ومن حق الدول والشعوب الأخرى أن تدافع عن وجودها ومصالحها.
أما العرب فإنهم بين خيارين: أن تكون أمتهم قوة تساهم في تغيير العالم، أو أن تكون دولاً مفككة ضعيفة ومسؤولوها يلهثون وراء خبر في صحيفة عن دورهم وموقعهم ومصيرهم في"مبادرة التغيير"، والبعض الآخر ينتظر اتصالاً أو سؤالاً ويحلم بإجابة قد توفر ضماناً له... والبعض الثالث ينتظر التشاور معه... ومع ذلك كل جبروت أميركا وإسرائيل لم يسقط إرادة الشعب الفلسطيني، ولم يسقط إرادة المقاومة في لبنان، فهل يختار العرب الخيار الأول مدعوماً بهذه الحقيقة الساطعة، ويحفظون شيئاً من الهيبة، ويتقدمون إلى دور عالمي بكل ما للكلمة من معنى؟ وليس ثمة خيار آخر، عسى أن يقدموا عليه قبل فوات الأوان.En ligne : http://bibfac.univ-tlemcen.dz/bibshs/catalog.php?categ=create_form&id=0 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité BFSS41657 360-364-13/01 Livre Magasin d'ouvrages 364 علم الإجرام Disponible
Titre : المناخ المدرسي Type de document : texte imprimé Auteurs : فوزي. بن دريدي., Auteur Mention d'édition : ط 01 Editeur : الدار العربية للعلوم الناشرون Année de publication : 2009 Importance : 237 ص Présentation : غلا.ملو.مصو Format : 26 سم ISBN/ISSN/EAN : 4-551-87-9953-978 Note générale : المراجع،المصادر. Langues : Arabe (ara) Mots-clés : المناخ المدرسي Index. décimale : 370 Résumé : إشكالية المناخ المدرسي والعنف في المدارس.
النظريات المفسرة للمناخ والعنف المدرسي.
المناخ المدرسي السلبي والعنف معطيات الواقع والدراسات.
الإجراءات المنهجية للدراسة الميدانية.
تفريغ ، تبويب البيانات والتعرف على طبيعة المناخ المدرسي السائد.
الإستجابات العامة والإجابة على سؤال الدراسة.En ligne : http://bibfac.univ-tlemcen.dz/bibshs/catalog.php?categ=modif&id=557 المناخ المدرسي [texte imprimé] / فوزي. بن دريدي., Auteur . - ط 01 . - الدار العربية للعلوم الناشرون, 2009 . - 237 ص : غلا.ملو.مصو ; 26 سم.
ISSN : 4-551-87-9953-978
المراجع،المصادر.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : المناخ المدرسي Index. décimale : 370 Résumé : إشكالية المناخ المدرسي والعنف في المدارس.
النظريات المفسرة للمناخ والعنف المدرسي.
المناخ المدرسي السلبي والعنف معطيات الواقع والدراسات.
الإجراءات المنهجية للدراسة الميدانية.
تفريغ ، تبويب البيانات والتعرف على طبيعة المناخ المدرسي السائد.
الإستجابات العامة والإجابة على سؤال الدراسة.En ligne : http://bibfac.univ-tlemcen.dz/bibshs/catalog.php?categ=modif&id=557 Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité BFSS22411 370-370-16/01 Livre Magasin d'ouvrages 370 التربية والتعليم Disponible