Détail de l'auteur
Auteur ميشيل ميتياس عادل مصطفى |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
الفن / كلايف بل
Titre : الفن Type de document : texte imprimé Auteurs : كلايف بل, Auteur ; ميشيل ميتياس عادل مصطفى, Auteur Editeur : لبنان : دار النهضة العربية Année de publication : 2001 Importance : 199ص. Format : 22سم. Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الفن Index. décimale : 301.2 Résumé : السؤال الأساسي الذي يعالجه هو ماهية الصفة التي تميز العمل الفني عن الأعمال العادية والأشاء الطبيعية . إننا نشير إلى قطعة موسيقية لبتهوفن أو لوحة لسيزار أو قصيدة لاين الرومي أو رواية لنجيب محفوظ أو من ناحية أخرى نحن نستخدم أو نتعامل مع الكثير من الأدوات التي تحيط بنا . هذا الكتاب كلاسيكي نقل النظرية النقدية في الفن من جاهلية القرن التاسع عشر إلى بصائر القرن العشرين كان كلايف بل مؤلف هذا الكتاب نجما متفردا بين جماعة " بلومزبيري " التي نبه شأنها في العشرينات وهو يقدم في هذا الكتاب خلاصة النظرية الشكلية في الفن والتي أدرك أنها أعمق النظريات الفنية وأقربها إلى الصواب وأشدها إمساكا بجوهر الفن لوأنها أخذت بمعناها الحقيقي وفهمت على وجهها الصحيح ورأى تطرفها الظاهري تطرفا على الحق وترياقا ناجعا يعدل ويعادل تطرفنا الباطل وتخلفنا الضاجع في فهم معنى الفن ومقصده وجدواه. الفن [texte imprimé] / كلايف بل, Auteur ; ميشيل ميتياس عادل مصطفى, Auteur . - لبنان : دار النهضة العربية, 2001 . - 199ص. ; 22سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الفن Index. décimale : 301.2 Résumé : السؤال الأساسي الذي يعالجه هو ماهية الصفة التي تميز العمل الفني عن الأعمال العادية والأشاء الطبيعية . إننا نشير إلى قطعة موسيقية لبتهوفن أو لوحة لسيزار أو قصيدة لاين الرومي أو رواية لنجيب محفوظ أو من ناحية أخرى نحن نستخدم أو نتعامل مع الكثير من الأدوات التي تحيط بنا . هذا الكتاب كلاسيكي نقل النظرية النقدية في الفن من جاهلية القرن التاسع عشر إلى بصائر القرن العشرين كان كلايف بل مؤلف هذا الكتاب نجما متفردا بين جماعة " بلومزبيري " التي نبه شأنها في العشرينات وهو يقدم في هذا الكتاب خلاصة النظرية الشكلية في الفن والتي أدرك أنها أعمق النظريات الفنية وأقربها إلى الصواب وأشدها إمساكا بجوهر الفن لوأنها أخذت بمعناها الحقيقي وفهمت على وجهها الصحيح ورأى تطرفها الظاهري تطرفا على الحق وترياقا ناجعا يعدل ويعادل تطرفنا الباطل وتخلفنا الضاجع في فهم معنى الفن ومقصده وجدواه. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire